متضررون من إصدار شيكات بدون رصيد يطالبون بإنزال أقصى العقوبات على المتهم وبإيداعه سجنا آخر
ناظورسيتي / وليد بدري
أدانت إبتدائية الناظور بتاريخ 9 شتنبر الجاري، المتهم المدعو "أ . ع"، بأربع سنوات سجنا نافذا، على خلفية إصداره شيكات بدون رصيد، وهو منطوق الحكم الذي خلف إلى حدّ ما، نوعا من الإرتياح في نفوس المتضررين من جراء الشيكات الفارغة، بعد أخذ العدالة مجراها الطبيعي، رغم تسبّب المتهم في أزمة صحية حادة لـأحد المتضررين الذي إستدعت حالته الصحية السيئة للغاية، نقله إلى خارج المغرب لتلقي العلاج اللازم.
غير أن المتضررين عادوا مؤخراً إلى إستئناف الحكم القضائي ضد المتهم السالف الذكر، عندما تقدم هو بدوره لدى إستئنافية الناظور، بملتمس مراعاة ظروفه الصحية للتخفيف من عقوبته السجنية، معتمدا في ذلك حسب ما أدلى به المتضررون، على أسلوب تمويه إدارة السجن التي لم تكن لتتوانى في إحالته على المستشفى الحسني، بدعوى إصاباته بحالة تسمم وفق إدعاءاته طبعا، بعد إلتجائه بين الفينة والأخرى، إلى تناول المادة المعدنية الدقيقة التي تحويها ولاعات السجائر لـإثبات زعمه، وكان يقوم بكل ذلك حسب المتضررين، من أجل أن ينعم بالحياة أياما خارج أسوار السجن.
لذلك، فالمتضررون الذين يتواجد أحدهم بمستشفًى بالديار المهجرية قصد العلاج، يطالبون الهيئة القضائية المشرفة على حيثيات القضية المعنية، بإنزال أشد وأقصى العقوبات في حقّ المتهم المعني بالأمر الذي لا يتردّد في اللجوء إلى أساليب الإحتيال والمراوغة كما فعل معهم وغيرهم وهو طليق، من أجل أن يظلّ خارج أبواب السجن تحت تخريجة قانونية طبعا، لكنها قائمة على أسلوب الحربائية التي يتلوّن بها المتهم أمام إدارة السجن المدني بالناظور، كما يطالبون الجهات الوصية بإيداعه إحدى المؤسسات السجنية الأخرى، حيث يتسنّى أخذ جزائه على أتم وجه، وفقاً لما يضمنه المشّرع المغربي للمواطنين المتضررين.
أدانت إبتدائية الناظور بتاريخ 9 شتنبر الجاري، المتهم المدعو "أ . ع"، بأربع سنوات سجنا نافذا، على خلفية إصداره شيكات بدون رصيد، وهو منطوق الحكم الذي خلف إلى حدّ ما، نوعا من الإرتياح في نفوس المتضررين من جراء الشيكات الفارغة، بعد أخذ العدالة مجراها الطبيعي، رغم تسبّب المتهم في أزمة صحية حادة لـأحد المتضررين الذي إستدعت حالته الصحية السيئة للغاية، نقله إلى خارج المغرب لتلقي العلاج اللازم.
غير أن المتضررين عادوا مؤخراً إلى إستئناف الحكم القضائي ضد المتهم السالف الذكر، عندما تقدم هو بدوره لدى إستئنافية الناظور، بملتمس مراعاة ظروفه الصحية للتخفيف من عقوبته السجنية، معتمدا في ذلك حسب ما أدلى به المتضررون، على أسلوب تمويه إدارة السجن التي لم تكن لتتوانى في إحالته على المستشفى الحسني، بدعوى إصاباته بحالة تسمم وفق إدعاءاته طبعا، بعد إلتجائه بين الفينة والأخرى، إلى تناول المادة المعدنية الدقيقة التي تحويها ولاعات السجائر لـإثبات زعمه، وكان يقوم بكل ذلك حسب المتضررين، من أجل أن ينعم بالحياة أياما خارج أسوار السجن.
لذلك، فالمتضررون الذين يتواجد أحدهم بمستشفًى بالديار المهجرية قصد العلاج، يطالبون الهيئة القضائية المشرفة على حيثيات القضية المعنية، بإنزال أشد وأقصى العقوبات في حقّ المتهم المعني بالأمر الذي لا يتردّد في اللجوء إلى أساليب الإحتيال والمراوغة كما فعل معهم وغيرهم وهو طليق، من أجل أن يظلّ خارج أبواب السجن تحت تخريجة قانونية طبعا، لكنها قائمة على أسلوب الحربائية التي يتلوّن بها المتهم أمام إدارة السجن المدني بالناظور، كما يطالبون الجهات الوصية بإيداعه إحدى المؤسسات السجنية الأخرى، حيث يتسنّى أخذ جزائه على أتم وجه، وفقاً لما يضمنه المشّرع المغربي للمواطنين المتضررين.
