
بدري. و
أثار فضول العديد من المواطنين، تواجد شاب فرنسي في الثلاثينات من عمره، يرتدي أكسيسوارات وأزياء نسائية، منها تنورة قصيرة "الميني جيب"، ويضع على وجهه مساحيق التجميل "المكياج" ويلبس حذاء ذا كعب عالي، وهو يجوب على مدى نحو أسبوع تقريبا، وسط كبرى شوارع مدينة الناظور، دون إكتراث منه لمظهره الخارجي الملفت للنظر بشكل صارخ.
وأكد عدد من المواطنين لموقع ناظورسيتي، أن الشاب الذي يحمل الجنسية الفرنسية ويتحدث لغتها بطلاقة، لا يرقى الشك في كونه متحولا جنسيا من ذكر إلى أنثى، بحيث يظهر بثديين بارزين على صدره وبشعر طويل منسدل على عنقه، ويتصرف كما لو كان بيولوجيا أنثى حقيقية، مضيفين أنه ينزل بأحد الفنادق المصنفة الكائنة بشارع الجيش الملكي وسط المدينة، مردفين أنه شوهد مرارا بمقهى الفندق المعني حيث يمكث ساعات طويلة، صباح مساء.
أثار فضول العديد من المواطنين، تواجد شاب فرنسي في الثلاثينات من عمره، يرتدي أكسيسوارات وأزياء نسائية، منها تنورة قصيرة "الميني جيب"، ويضع على وجهه مساحيق التجميل "المكياج" ويلبس حذاء ذا كعب عالي، وهو يجوب على مدى نحو أسبوع تقريبا، وسط كبرى شوارع مدينة الناظور، دون إكتراث منه لمظهره الخارجي الملفت للنظر بشكل صارخ.
وأكد عدد من المواطنين لموقع ناظورسيتي، أن الشاب الذي يحمل الجنسية الفرنسية ويتحدث لغتها بطلاقة، لا يرقى الشك في كونه متحولا جنسيا من ذكر إلى أنثى، بحيث يظهر بثديين بارزين على صدره وبشعر طويل منسدل على عنقه، ويتصرف كما لو كان بيولوجيا أنثى حقيقية، مضيفين أنه ينزل بأحد الفنادق المصنفة الكائنة بشارع الجيش الملكي وسط المدينة، مردفين أنه شوهد مرارا بمقهى الفندق المعني حيث يمكث ساعات طويلة، صباح مساء.