
حسن الرامي
برعـت المهاجرة المغربية زينب زرفاني، المقيمة بالديار البلجيكية، في استراق الأضواء بعد فلاحها في الاشتغال على صناعـة الحلويات الفرنسية، إذ يقودها حالياً شغفها بابتكارها أشكال مختلفة من الحلويات العصرية ذات طراز بلاد الحريات الثلاث، إلى التفكير في افتتاح محلٍ خاص بمنجزاتها وصنعاتها المتفردة.
ولعل آخر ابتكارات زرفاني، إبنة الناظور، في عالم صناعة الحلويات، ما أطلقت عليه "ماكاريف"، وهي حلوى مميزة تعتمد في إعدادها على ألوان العلم الأمازيغي ورمزه، بعدما إستوحت شكل وفكرة حلوى "ماكاريف" من إستعمالها لمختلف الألوان أثناء تحضيرها لحلوى "ماكارون" بنكهة الفراولة والليمون، توضح زرفاني.
وقد راكمت زينب زرفاني، تجربة واسعة تمتد إلى حوالي سبع سنوات من التعاطي مع هوايتها التي جعلت من منزلها حاضنة لها، تمخضت عنها فكرة اِفتتاح محلٍ خاص بصناعة الحلويات الفرنسية عمّا قريب، من باب ممارستها كمهنة ومزجها بهوايتها التي شغفت بها حدّ الافتتان.
لمتابعة آخر إبداعات زينب زرفاني تابعوها على :
الفايسبوك : https://web.facebook.com/ronronmacarons/
إنستجرام : https://www.instagram.com/ronronmacarons
برعـت المهاجرة المغربية زينب زرفاني، المقيمة بالديار البلجيكية، في استراق الأضواء بعد فلاحها في الاشتغال على صناعـة الحلويات الفرنسية، إذ يقودها حالياً شغفها بابتكارها أشكال مختلفة من الحلويات العصرية ذات طراز بلاد الحريات الثلاث، إلى التفكير في افتتاح محلٍ خاص بمنجزاتها وصنعاتها المتفردة.
ولعل آخر ابتكارات زرفاني، إبنة الناظور، في عالم صناعة الحلويات، ما أطلقت عليه "ماكاريف"، وهي حلوى مميزة تعتمد في إعدادها على ألوان العلم الأمازيغي ورمزه، بعدما إستوحت شكل وفكرة حلوى "ماكاريف" من إستعمالها لمختلف الألوان أثناء تحضيرها لحلوى "ماكارون" بنكهة الفراولة والليمون، توضح زرفاني.
وقد راكمت زينب زرفاني، تجربة واسعة تمتد إلى حوالي سبع سنوات من التعاطي مع هوايتها التي جعلت من منزلها حاضنة لها، تمخضت عنها فكرة اِفتتاح محلٍ خاص بصناعة الحلويات الفرنسية عمّا قريب، من باب ممارستها كمهنة ومزجها بهوايتها التي شغفت بها حدّ الافتتان.
لمتابعة آخر إبداعات زينب زرفاني تابعوها على :
الفايسبوك : https://web.facebook.com/ronronmacarons/
إنستجرام : https://www.instagram.com/ronronmacarons



