كانت عائدة من عملها.. السيول الجارفة بالمغرب تتسبب في مصرع أستاذة
ناظورسيتي: متابعة
جرفت الفيضانات التي نتجت جراء التساقطات المطرية بجماعة جبل الجبيب ضواحي مدينة تطوان، أستاذة، حيث لقيت مصرعها في مياه واد بالمنطقة.
وكشفت مصادر محلية، أن الضحية وهي ثلاثينية، كانت في طريقها إلى منزلها المتواجد قرب المؤسسة التعليمية التابعة لمجموعة مدارس "كوارت" التابعة لمديرية التعليم بطنجة، قبل أن تجرفها السيول، في وقت نجت فيه أختها من الحادث بأعجوبة.
وأضافت ذات المصادر، أنه بعد جهود السلطات المحلية في عمليات البحث، جرى العثور على الضحية، جثة هامدة.
جرفت الفيضانات التي نتجت جراء التساقطات المطرية بجماعة جبل الجبيب ضواحي مدينة تطوان، أستاذة، حيث لقيت مصرعها في مياه واد بالمنطقة.
وكشفت مصادر محلية، أن الضحية وهي ثلاثينية، كانت في طريقها إلى منزلها المتواجد قرب المؤسسة التعليمية التابعة لمجموعة مدارس "كوارت" التابعة لمديرية التعليم بطنجة، قبل أن تجرفها السيول، في وقت نجت فيه أختها من الحادث بأعجوبة.
وأضافت ذات المصادر، أنه بعد جهود السلطات المحلية في عمليات البحث، جرى العثور على الضحية، جثة هامدة.
وأشرفت عناصر من الوقاية المدنية، على نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بمستشفى سانية ترمل بتطوان.
وعرفت الجماعة الترابية جبل الحبيب والدواوير التابعة لها، نهاية الأسبوع المنصرم، زخات عاصفية تسببت في انقطاع الطرقات بفعل ارتفاع منسوب المياه بالأودية، خاصة تلك التي لا تتوفر على قناطر تسهل عملية السير والجولان.
ورغم قلة التساقطات، فقد تكرر المشهد في ظرف شهرين للمرة الثانية شمال المملكة، حيث سبق وأن أغرقت فيضانات الأمطار التي شهدها إقليم الحسيمة مساء الثلاثاء 11 أكتوبر الجاري، سيدة مسنة، جرى العثور على جثتها أخيرا.
وكشفت مصادر يالحسيمة حينها، أن السيدة العجوز (رحمها الله)، جرفتها سيول واد “تمراست” على مستوى دوار “أغبال” ةالتابع ترابيا لجماعة الرواضي نواحي الحسيمة.
ووفق ذات المصادر، فقد تمكن عدد من المواطنين، من انتشال جثة المتوفية، ذات الستين سنة تقريبا.
وعرفت الجماعة الترابية جبل الحبيب والدواوير التابعة لها، نهاية الأسبوع المنصرم، زخات عاصفية تسببت في انقطاع الطرقات بفعل ارتفاع منسوب المياه بالأودية، خاصة تلك التي لا تتوفر على قناطر تسهل عملية السير والجولان.
ورغم قلة التساقطات، فقد تكرر المشهد في ظرف شهرين للمرة الثانية شمال المملكة، حيث سبق وأن أغرقت فيضانات الأمطار التي شهدها إقليم الحسيمة مساء الثلاثاء 11 أكتوبر الجاري، سيدة مسنة، جرى العثور على جثتها أخيرا.
وكشفت مصادر يالحسيمة حينها، أن السيدة العجوز (رحمها الله)، جرفتها سيول واد “تمراست” على مستوى دوار “أغبال” ةالتابع ترابيا لجماعة الرواضي نواحي الحسيمة.
ووفق ذات المصادر، فقد تمكن عدد من المواطنين، من انتشال جثة المتوفية، ذات الستين سنة تقريبا.
