كان يستوردها من الخارج.. المغرب يشيد مصنعا عملاقا في الصحراء المغربية لإنتاج مليون طن من هذه المادة
ناظورسيتي: متابعة
ستبني مجموعة OCP، وهي أكبر مستورد لمادة الأمونياك في العالم، مصنعا عملاقا في الصحراء المغربية من أجل إنتاج 1 مليون طن من الأمونياك الأخضر في أفق العام 2027 و 3,2 مليون طن سنة 2023.
كما ستنجز ذات المجموعة، 4 مشاريع خضراء أخرى نواحي العيون؛ و يتعلق الأمر بمصنع ضخم للتحليل الكهربائي للهيدروجين ومحطة أخرى لتحلية المياه بقدرة 60 مليون متر مكعب.
كما سيستثمر المكتب المذكور في حقل للطاقة الشمسية بقدرة 1.200 ميغابايت، وحقل للطاقة الريحية بقدرة 2.600 ميغابايت.
ستبني مجموعة OCP، وهي أكبر مستورد لمادة الأمونياك في العالم، مصنعا عملاقا في الصحراء المغربية من أجل إنتاج 1 مليون طن من الأمونياك الأخضر في أفق العام 2027 و 3,2 مليون طن سنة 2023.
كما ستنجز ذات المجموعة، 4 مشاريع خضراء أخرى نواحي العيون؛ و يتعلق الأمر بمصنع ضخم للتحليل الكهربائي للهيدروجين ومحطة أخرى لتحلية المياه بقدرة 60 مليون متر مكعب.
كما سيستثمر المكتب المذكور في حقل للطاقة الشمسية بقدرة 1.200 ميغابايت، وحقل للطاقة الريحية بقدرة 2.600 ميغابايت.
وفي سياق متصل، ارتفعت مساهمة المكتب الشريف للفوسفاط في خزينة الدولة إلى غاية شهر شتنبر الماضي، بشكل فاق التوقعات الحكومية، التي اعتمدتها في إعداد مشروع قانون المالية لسنة 2022.
وراهنت الحكومة على عائدات بقيمة 5.4 مليار درهم في سنة 2022، إلا أنها تحصلت على 6.5 مليار درهم في تسعة أشهر فقط. مقابل 4.1 مليار دولار في العام السابق.
وتعرف أسعار الأسمدة ارتفاعا كبيرا في السوق العالمية، ما جعل المكتب الشريف يحقق إيرادات قياسية، بالرغم من ارتفاع سعر مجموعة من المواد التي يستوردها المجمع والتي تدخل في صناعة الأسمدة.
وارتفعت مبيعات الفوسفاط ومشتقاته بنسبة 81.1 في المائة، لتصل إلى أكثر من 68.77 مليار درهم للأشهر السبعة الأولى من عام 2022، بحسب ما أعلنه مكتب الصرف.
وقال مكتب الصرف، أن هذا التطور يعود بشكل أساسي إلى الزيادة في مبيعات الأسمدة الطبيعية والكيميائية (+22.79 مليار درهم)، نتيجة لتأثير السعر الذي زاد بأكثر من الضعف (8823 درهم / للطن في نهاية يوليو 2022 مقابل فقط 3897 درهم / طن نهاية يوليو 2021).
وراهنت الحكومة على عائدات بقيمة 5.4 مليار درهم في سنة 2022، إلا أنها تحصلت على 6.5 مليار درهم في تسعة أشهر فقط. مقابل 4.1 مليار دولار في العام السابق.
وتعرف أسعار الأسمدة ارتفاعا كبيرا في السوق العالمية، ما جعل المكتب الشريف يحقق إيرادات قياسية، بالرغم من ارتفاع سعر مجموعة من المواد التي يستوردها المجمع والتي تدخل في صناعة الأسمدة.
وارتفعت مبيعات الفوسفاط ومشتقاته بنسبة 81.1 في المائة، لتصل إلى أكثر من 68.77 مليار درهم للأشهر السبعة الأولى من عام 2022، بحسب ما أعلنه مكتب الصرف.
وقال مكتب الصرف، أن هذا التطور يعود بشكل أساسي إلى الزيادة في مبيعات الأسمدة الطبيعية والكيميائية (+22.79 مليار درهم)، نتيجة لتأثير السعر الذي زاد بأكثر من الضعف (8823 درهم / للطن في نهاية يوليو 2022 مقابل فقط 3897 درهم / طن نهاية يوليو 2021).
