
ناظورسيتي :توفيق بوعيشي
إنتقد عدد من زوار ناظورسيتي رغبة إلياس في البحث عن زوجة ثانية بعد أن وجد نفسه غير قادر على إخفاء رغباته الجنسية المتكررة بكونه إنسان غير طبيعي يجب أن يعالج لدى الاخصائيين و أن رغباته الجنسية المتكررة لن تنطفئ حتى ولو تزوج كل نساء العالمين..
معلق وصف نفسه ب" أطلانتيس" قال في رده الموجه الى إلياس انه " اذا تغلبت عنك شهوتك .. حتى و إن تزوجت مرة ثانية و ثالثة وربما رابعة ، لا اضن انك ستغض من بصرك .. لا فرق بينك و الحيوان ، فالانسان الطبيعي يتحكم بعقله في رغباته والسلام عليكم" ..في حين رد معلق آخر بالقول "نتا واحدة و معرفتيش تسايرها و توازي الرغبات ديالك عاد تزيد على اي حال ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم )المرأة راه ماشي غير الاستفراغ المكبوتات ارتاقوااااا قليلا" فيما كان رد ميس ريفية اكثر حدة من سابقها حين وصفت إلياس بكونه يبحث عن المتعة فقط وحتى لو تزوج بمائة إمرأة لن تطفأ رغباته " هذا الشخص مريض لانه لا يغض بصره لذلك اصبح كالحيوان المفترس يفكر في العلاقة و فراغ شهوته فقط... هذا الشخص ولو تزوجة مئة امراة فانه لن يقنع"
ومن جانب اخر لم يخلو النقاش أيضا من معلقين ردوا على المعني بالامر بكل هدوء ودافعوا عن احقيته في التعدد حيث قال أناس بلوما "مما لا شك فيه هو الانسان حين يتخذ مثل هذا القرار يستوجب ان تكون لديه شخصية قوية تجعل منه رجل ذو نفوذ و حينئذ يلزم على الكل بأن يحترموا قرارته سواء كانت زوجته او عائلته لكن ما لاحظناه من الأخ الذي جاء الى زوار صفحة الناظور سيتي كي يطلب يد المعاونة نقول له يا اخي حتى لا يستعصى عليك الامر كن ذو شخصية وكن لها رجل تكون لك امرأة " فيما دافع معلق أخر على رغبة إلياس بالقول " إن كنت رجلا غنيا تقدر على نفقات الزوجتين و الأولاد. فيمكنك التزوج بزوجة ثانية أخرى و حتى إن استعصت الأمور عليك في زماننا هذا و هو *لا بد من موافقة الزوجة الأولى* التي تمتنع، فما عليك سوى تطليقها و أداء نفقتها هي و الأولاد. فلا أحد و لا أي شخص أو قانون يمنعك من هذا"
ناظورسيتي نالت ايضا وابلا من الانتقاد بعدما فتحت هذا النقاش الذي يعد من الطبوهات في المجتمع الريفي وايضا كون الموضوع قد تحدث فيه الشرع من قبل كما قال معلق يدعى مسعود " نصيحة من متتبع ناظور سيتي الى طاقم الموقع الايكتروني nadorcity ربما لسنا بحاجة الى نشر مثل هذه التفاهات فقد سبق وان حددها الشرع و الدين و كذلك قانون الاسرة .".. رغم ان العديد من الاشخاص يعانون مثلما ما يعاني إلياس الذي فتح قلبه بكل جرأة لقراء الجريدة ..
إنتقد عدد من زوار ناظورسيتي رغبة إلياس في البحث عن زوجة ثانية بعد أن وجد نفسه غير قادر على إخفاء رغباته الجنسية المتكررة بكونه إنسان غير طبيعي يجب أن يعالج لدى الاخصائيين و أن رغباته الجنسية المتكررة لن تنطفئ حتى ولو تزوج كل نساء العالمين..
معلق وصف نفسه ب" أطلانتيس" قال في رده الموجه الى إلياس انه " اذا تغلبت عنك شهوتك .. حتى و إن تزوجت مرة ثانية و ثالثة وربما رابعة ، لا اضن انك ستغض من بصرك .. لا فرق بينك و الحيوان ، فالانسان الطبيعي يتحكم بعقله في رغباته والسلام عليكم" ..في حين رد معلق آخر بالقول "نتا واحدة و معرفتيش تسايرها و توازي الرغبات ديالك عاد تزيد على اي حال ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم )المرأة راه ماشي غير الاستفراغ المكبوتات ارتاقوااااا قليلا" فيما كان رد ميس ريفية اكثر حدة من سابقها حين وصفت إلياس بكونه يبحث عن المتعة فقط وحتى لو تزوج بمائة إمرأة لن تطفأ رغباته " هذا الشخص مريض لانه لا يغض بصره لذلك اصبح كالحيوان المفترس يفكر في العلاقة و فراغ شهوته فقط... هذا الشخص ولو تزوجة مئة امراة فانه لن يقنع"
ومن جانب اخر لم يخلو النقاش أيضا من معلقين ردوا على المعني بالامر بكل هدوء ودافعوا عن احقيته في التعدد حيث قال أناس بلوما "مما لا شك فيه هو الانسان حين يتخذ مثل هذا القرار يستوجب ان تكون لديه شخصية قوية تجعل منه رجل ذو نفوذ و حينئذ يلزم على الكل بأن يحترموا قرارته سواء كانت زوجته او عائلته لكن ما لاحظناه من الأخ الذي جاء الى زوار صفحة الناظور سيتي كي يطلب يد المعاونة نقول له يا اخي حتى لا يستعصى عليك الامر كن ذو شخصية وكن لها رجل تكون لك امرأة " فيما دافع معلق أخر على رغبة إلياس بالقول " إن كنت رجلا غنيا تقدر على نفقات الزوجتين و الأولاد. فيمكنك التزوج بزوجة ثانية أخرى و حتى إن استعصت الأمور عليك في زماننا هذا و هو *لا بد من موافقة الزوجة الأولى* التي تمتنع، فما عليك سوى تطليقها و أداء نفقتها هي و الأولاد. فلا أحد و لا أي شخص أو قانون يمنعك من هذا"
ناظورسيتي نالت ايضا وابلا من الانتقاد بعدما فتحت هذا النقاش الذي يعد من الطبوهات في المجتمع الريفي وايضا كون الموضوع قد تحدث فيه الشرع من قبل كما قال معلق يدعى مسعود " نصيحة من متتبع ناظور سيتي الى طاقم الموقع الايكتروني nadorcity ربما لسنا بحاجة الى نشر مثل هذه التفاهات فقد سبق وان حددها الشرع و الدين و كذلك قانون الاسرة .".. رغم ان العديد من الاشخاص يعانون مثلما ما يعاني إلياس الذي فتح قلبه بكل جرأة لقراء الجريدة ..