
ناظورسيتي:متابعة
أثار إتهام صحف العالمية من بينها جريدة ديلي ميل الواسعة الانتشار في بريطانيا الداعية الريفي المنحدر من مدينة الناظور بالتورط في تحريض أحد المسلحين الذين فجروا مسرح باتاكلان بباريس خلال خطبة له في مسجد باريس قبل ان ينفي ذلك بتاتا "أثار" ردود فعل متباينة من قبل قراء ناظورسيتي ..
زوار رفضوا ان يتم اتهام الداعية الريفي طارق ابن علي بتهمة الارهاب و الارتباط به سواء من بعيد او من قريب خاصة و ان جل خطبه تنصب في اتجاه الوعظ و الارشاد فقط حيث يقول معلق يدعى طارق بن زيزا " عن اي محاضرات تحريضية؟؟ كل محاضراته هي بالامازيغية لاتحتوي على اي اهمية او تحريض لامن بعيد ولامن قريب..بالعربي الفصيح لااهمية لها تذكر.. " في حين يرى معلقون ىخرون ان مجرد نقل ناظورسيتي لما تداولته هاته الصحف هي تهجم على الداعية و حجتهم في ذلك "أنصر اخاك ظالما أو مظلوما" مؤكدين على أن خطب بن علي ناعمة لا عنف فيها بالمقارنة مع دعاة آخرين..
جانب اخر من القراء ناظورسيتي يرونا أن خطب بن علي وإن كانت ناعمة فانه "بين احضان النعومة تشتعل حرارة التطرف " و تبدأ بالنشوب في تلابيب المجتمع كلها خاصة و ان أغلب المتطرفين كانوا اناس عاديين قبل أن تشحن عقولهم بأفكار ادت بهم الى التطرف حيث يقول معلق يدعى أمنغي اغراولي " لا يهم إن القيت دروسا في مسجد باريس أو لا ،ما هو مؤكد أن خطبك التحريضية تصل الى أكبر عدد من جهلاء الذين لا يملكون ذرة من العقل والتفكير..ما نشر على صفحات الجرائد حقيقة مطلقة لا يمكنك نفيه، قبل سنتين إتهمتك عائلة من ألمانيا بالصوت والصورة أنك مسؤول على إرسال احد ابنائها الى سوريا والى حدود الساعة لم يظهر له أثر، كان شابا طموحا اشرقت شمس المستقبل عليه وعلى عائلته حيث كان لعب كرة قدم بمستقبل واعد!"
ومن وسط هذه الردود المتباينة أمسك بعض القراء العصا من الوسط حيث يرونا ان خطب الداعية طارق إبن علي لم ترقى بعد الى خطب الوعظ و الارشاد لانه يعتمد كثيرا على إقحام النكت و الطرائف وسط الجد خاصة و ان مستواه التعليمي ضعيف لكن رغم ذلك يبقى احد الدعاة الاكثر متابعة من قبل الجالية الريفية المقيمة بالخارج ...
أثار إتهام صحف العالمية من بينها جريدة ديلي ميل الواسعة الانتشار في بريطانيا الداعية الريفي المنحدر من مدينة الناظور بالتورط في تحريض أحد المسلحين الذين فجروا مسرح باتاكلان بباريس خلال خطبة له في مسجد باريس قبل ان ينفي ذلك بتاتا "أثار" ردود فعل متباينة من قبل قراء ناظورسيتي ..
زوار رفضوا ان يتم اتهام الداعية الريفي طارق ابن علي بتهمة الارهاب و الارتباط به سواء من بعيد او من قريب خاصة و ان جل خطبه تنصب في اتجاه الوعظ و الارشاد فقط حيث يقول معلق يدعى طارق بن زيزا " عن اي محاضرات تحريضية؟؟ كل محاضراته هي بالامازيغية لاتحتوي على اي اهمية او تحريض لامن بعيد ولامن قريب..بالعربي الفصيح لااهمية لها تذكر.. " في حين يرى معلقون ىخرون ان مجرد نقل ناظورسيتي لما تداولته هاته الصحف هي تهجم على الداعية و حجتهم في ذلك "أنصر اخاك ظالما أو مظلوما" مؤكدين على أن خطب بن علي ناعمة لا عنف فيها بالمقارنة مع دعاة آخرين..
جانب اخر من القراء ناظورسيتي يرونا أن خطب بن علي وإن كانت ناعمة فانه "بين احضان النعومة تشتعل حرارة التطرف " و تبدأ بالنشوب في تلابيب المجتمع كلها خاصة و ان أغلب المتطرفين كانوا اناس عاديين قبل أن تشحن عقولهم بأفكار ادت بهم الى التطرف حيث يقول معلق يدعى أمنغي اغراولي " لا يهم إن القيت دروسا في مسجد باريس أو لا ،ما هو مؤكد أن خطبك التحريضية تصل الى أكبر عدد من جهلاء الذين لا يملكون ذرة من العقل والتفكير..ما نشر على صفحات الجرائد حقيقة مطلقة لا يمكنك نفيه، قبل سنتين إتهمتك عائلة من ألمانيا بالصوت والصورة أنك مسؤول على إرسال احد ابنائها الى سوريا والى حدود الساعة لم يظهر له أثر، كان شابا طموحا اشرقت شمس المستقبل عليه وعلى عائلته حيث كان لعب كرة قدم بمستقبل واعد!"
ومن وسط هذه الردود المتباينة أمسك بعض القراء العصا من الوسط حيث يرونا ان خطب الداعية طارق إبن علي لم ترقى بعد الى خطب الوعظ و الارشاد لانه يعتمد كثيرا على إقحام النكت و الطرائف وسط الجد خاصة و ان مستواه التعليمي ضعيف لكن رغم ذلك يبقى احد الدعاة الاكثر متابعة من قبل الجالية الريفية المقيمة بالخارج ...