
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
.بعد أن تطرقت ناظورسيتي في مواضيع عديدة بناءا على ما تناقلته مصادرها من صور لإعمال سحر و شعوذة كان آخر عثور صياد على حمامة برية تحمل حرز سحر بجبل ويكسان أثارت هذه المواضيع جدلا واسع بين قراء و متصفحي الموقع الذين أجمعوا كلهم على أن هذه الظاهرة مشينة و عمل جبان..
مراد أحد اشهر قراء ناظورسيتي قال في تعليق حول الموضوع أن "مثل هؤلاء السحرة الشريرين الكفرة، يندسون وراء *لفقيه* و الرقية الشرعية. الكثير من الناس يظن أن هؤلاء السحرة فقهاء *فقيه* و لكن في الحقيقة هم أصحاب الشياطين ،يكتبون و يطلسمون و يدعون الشيطان للحضور و عمل الباطل و المكر و إيداء الناس..."في ما تحسر قارئ آخر إسمه ندير المهدي على هذا الوضع الذي اصبح عليه الناس موردا جزء من الاحداث التي عايشها أثناء اشتغاله منظفا بالمنطقة حيث يقول " أنا كنت أشتغل مع البلدية في الشاحنة الأزبال كنا دائما كل ليلة نجد السحر أو دلائل على ذلك مثل مقلات فيها أجزاء من الخفيف معلقة فيها وفي ليلة وجدنا قط لسانه مخيط بالإبرة وفي فمه سحر .. هذا الفعل لا يقدر أن يفعله النصراني ولا حتى اليهودي وأما نحن العرب فنفعل أي شيء مقابل المال .."
ردود معظم القراء الاخرون كانت متشابهة و مجتمعة على أن هذه السلوكات تعد من أفعال الجبناء و شياطين الانس على حد تعبير قارئ يدعى "حسام غالي" حيث يريدون الاساءة الى أعدائهم بطرق خسيسة و دنيئة محرما شرعا و مجرمة قانونا و تنفر من الطبيعة السليم مؤكدين على أن هذه الخزعبلات كما وصفها أحد القراء يدعى أدم لا تنفع و لا تضر مصداقا لقوله عز و جل "لا يفلح الساحر من حيث أتى "
.بعد أن تطرقت ناظورسيتي في مواضيع عديدة بناءا على ما تناقلته مصادرها من صور لإعمال سحر و شعوذة كان آخر عثور صياد على حمامة برية تحمل حرز سحر بجبل ويكسان أثارت هذه المواضيع جدلا واسع بين قراء و متصفحي الموقع الذين أجمعوا كلهم على أن هذه الظاهرة مشينة و عمل جبان..
مراد أحد اشهر قراء ناظورسيتي قال في تعليق حول الموضوع أن "مثل هؤلاء السحرة الشريرين الكفرة، يندسون وراء *لفقيه* و الرقية الشرعية. الكثير من الناس يظن أن هؤلاء السحرة فقهاء *فقيه* و لكن في الحقيقة هم أصحاب الشياطين ،يكتبون و يطلسمون و يدعون الشيطان للحضور و عمل الباطل و المكر و إيداء الناس..."في ما تحسر قارئ آخر إسمه ندير المهدي على هذا الوضع الذي اصبح عليه الناس موردا جزء من الاحداث التي عايشها أثناء اشتغاله منظفا بالمنطقة حيث يقول " أنا كنت أشتغل مع البلدية في الشاحنة الأزبال كنا دائما كل ليلة نجد السحر أو دلائل على ذلك مثل مقلات فيها أجزاء من الخفيف معلقة فيها وفي ليلة وجدنا قط لسانه مخيط بالإبرة وفي فمه سحر .. هذا الفعل لا يقدر أن يفعله النصراني ولا حتى اليهودي وأما نحن العرب فنفعل أي شيء مقابل المال .."
ردود معظم القراء الاخرون كانت متشابهة و مجتمعة على أن هذه السلوكات تعد من أفعال الجبناء و شياطين الانس على حد تعبير قارئ يدعى "حسام غالي" حيث يريدون الاساءة الى أعدائهم بطرق خسيسة و دنيئة محرما شرعا و مجرمة قانونا و تنفر من الطبيعة السليم مؤكدين على أن هذه الخزعبلات كما وصفها أحد القراء يدعى أدم لا تنفع و لا تضر مصداقا لقوله عز و جل "لا يفلح الساحر من حيث أتى "