فعاليات تطالب بجعل رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية للبلاد
ناظور سيتي متابعة
طالبت مجموعة من الفعاليات الأمازيغية بإقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا، وعطلة رسمية للبلاد، مشددة على وجوب صدور اعتراف رسمي من الحكومة بهذا اليوم يعكس
الهوية والثقافة الأمازيغيتين للمغرب.
وقامت هذه الفعاليات المهتمة بكل ما يتعلق بهذا المجال، بتجديد المطالبة بترسيم هذا اليوم في إطار الاستعداد للاحتفال برأس السنة الأمازيغي، والذي سيكون بعد مرور ثلاث أسابيع.
كما دعا المهتمون بهذا المجال، الحكومة الجديدة إلى الالتزام بما جاءت به في حملاتها الانتخابية بخصوص هذا الموضوع، حيث شددوا على أن الساحة تشهد تراجعا كبيرا بخصوص
الترافع والدفاع عن إقرار السنة الأمازيغية عطلة رسمية للمملكة مؤدى عنها.
طالبت مجموعة من الفعاليات الأمازيغية بإقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا، وعطلة رسمية للبلاد، مشددة على وجوب صدور اعتراف رسمي من الحكومة بهذا اليوم يعكس
الهوية والثقافة الأمازيغيتين للمغرب.
وقامت هذه الفعاليات المهتمة بكل ما يتعلق بهذا المجال، بتجديد المطالبة بترسيم هذا اليوم في إطار الاستعداد للاحتفال برأس السنة الأمازيغي، والذي سيكون بعد مرور ثلاث أسابيع.
كما دعا المهتمون بهذا المجال، الحكومة الجديدة إلى الالتزام بما جاءت به في حملاتها الانتخابية بخصوص هذا الموضوع، حيث شددوا على أن الساحة تشهد تراجعا كبيرا بخصوص
الترافع والدفاع عن إقرار السنة الأمازيغية عطلة رسمية للمملكة مؤدى عنها.
من جهة أخرى، شدد المدافعون عن إقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا، على عدم وجود إرادة حقيقية للحكومة الجديدة من أجل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية سوى تطرقها للصندوق الخاص بمسايرة هذا التفعيل.
وتابع النشطاء، أن الدولة ملزمة بأن يكون لديها توجه واضح من أجل العمل بشكل ملموس على تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وتنزيل كل الأوراش المتعلقة بها.
ويعتبر هذا المطلب حسب المهتمين، مطلبا مجتمعيا، ذلك أن إقرار هذه السنة عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنها يهم كل المغاربة وليس الأمازيغ فقط.
وتجدر الإشارة إلى أن جبهة العمل السياسي الأمازيغي، كانت قد أبانت خلال مطالبتها بإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا في السنة الماضية، على أن هذه السنة تعد احتفالا شعبيا له
أبعاده الرمزية، التي تترجم الاحتفاء بخيرات الأرض، والتيمن بسنة فلاحية جيدة، مبرزة أن هذا الاحتفال أضحى برنامجا سنويا للجمعيات والتنسيقيات الأمازيغية بالمغرب.
كما أشارت الجبهة المشار إليها سابقا، إلى أن وجود تراكم قانوني يؤيد جعل الأمازيغية في هياكل الدولة، وذلك بصدور مجموعة من القوانين التي ترمي إلى النهوض بالأمازيغية،
هوية، لغة، وثقافة، وفي مقدمتها الدستور المغربي الذي يقر بالأمازيغية كلغة رسمية للبلاد.
وتابع النشطاء، أن الدولة ملزمة بأن يكون لديها توجه واضح من أجل العمل بشكل ملموس على تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وتنزيل كل الأوراش المتعلقة بها.
ويعتبر هذا المطلب حسب المهتمين، مطلبا مجتمعيا، ذلك أن إقرار هذه السنة عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنها يهم كل المغاربة وليس الأمازيغ فقط.
وتجدر الإشارة إلى أن جبهة العمل السياسي الأمازيغي، كانت قد أبانت خلال مطالبتها بإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا في السنة الماضية، على أن هذه السنة تعد احتفالا شعبيا له
أبعاده الرمزية، التي تترجم الاحتفاء بخيرات الأرض، والتيمن بسنة فلاحية جيدة، مبرزة أن هذا الاحتفال أضحى برنامجا سنويا للجمعيات والتنسيقيات الأمازيغية بالمغرب.
كما أشارت الجبهة المشار إليها سابقا، إلى أن وجود تراكم قانوني يؤيد جعل الأمازيغية في هياكل الدولة، وذلك بصدور مجموعة من القوانين التي ترمي إلى النهوض بالأمازيغية،
هوية، لغة، وثقافة، وفي مقدمتها الدستور المغربي الذي يقر بالأمازيغية كلغة رسمية للبلاد.
