بـدر . أ
تفاجأ مستعملو الطريق الرئيسية، الرابطة بين الناظور المدينة وبلدة سلوان الكائنة تحت نفوذ عمالتها، من تثبيت علامة تشويرية حديثة تضمنت خطـأً ملفتاً في إسـم أحد الدواوير المجاورة.
وتمثل الخطأ "المطبعي" الذي تكون المصالح المختصة، قـد سقطت فيه سهواً، أو عن جهل تام بأسماء دواوير المنطقة، في تسمية دوّار "تاوريرت بوستة" بـ"تاوريرت بوسة".
وتناقل روّاد موقع فايسبوك، المنحدرين من إقليم الناظور، صوراً للعلامة التشويرية المعنية، مرفوقة بزخمٍ من التعاليق المتهكمة والساخرة من لفظة "بوسة" التي تعني أيضا "قُبلة".
وتساءَل متفاعلون مع صور العلامة الطرقية إيّاها، عمّا إذا كان هناك أحدٌ من مسؤولي المصالح العمومية، قد لفت إنتباهه الخطأ الوارد في التسمية قبل تركيبها، أم أن اللامبالاة هي العنوان السائد الذي يطبع أداء التدبير العام بالمنطقة.
تفاجأ مستعملو الطريق الرئيسية، الرابطة بين الناظور المدينة وبلدة سلوان الكائنة تحت نفوذ عمالتها، من تثبيت علامة تشويرية حديثة تضمنت خطـأً ملفتاً في إسـم أحد الدواوير المجاورة.
وتمثل الخطأ "المطبعي" الذي تكون المصالح المختصة، قـد سقطت فيه سهواً، أو عن جهل تام بأسماء دواوير المنطقة، في تسمية دوّار "تاوريرت بوستة" بـ"تاوريرت بوسة".
وتناقل روّاد موقع فايسبوك، المنحدرين من إقليم الناظور، صوراً للعلامة التشويرية المعنية، مرفوقة بزخمٍ من التعاليق المتهكمة والساخرة من لفظة "بوسة" التي تعني أيضا "قُبلة".
وتساءَل متفاعلون مع صور العلامة الطرقية إيّاها، عمّا إذا كان هناك أحدٌ من مسؤولي المصالح العمومية، قد لفت إنتباهه الخطأ الوارد في التسمية قبل تركيبها، أم أن اللامبالاة هي العنوان السائد الذي يطبع أداء التدبير العام بالمنطقة.