ناظورسيتي: متابعة
ذكر تقرير اعلامي، نشر على عدد من المواقع المحلية، أن عائلة الطالب الراحل عبد الرحيم قادة، الذي توفي بعد سقوطه من سطح مكتبة الكلية متعددة التخصصات بسلوان، نفت أن يكون ابنها يعاني من أي مرض نفسي قيد حياته، مؤكدة أنه كان سويا وكان مثالا للأخلاق الطيبة.
واورد الموقع المحلي "زايوسيتي"، أن والد عبد الرحيم، صرح أن ابنه كان مواظبا على الصلاة وقراءة القرآن، متميزا بخلق عظيم.. سمته أنه خدوم.. وحول الفاجعة، قال الوالد أنه تلقى الخبر عبر الهاتف، ليتنقل إلى المستشفى الحسني ليجد ابنه ميتا.
وبدموع الحرقة حكى أخ عبد الرحيم، قائلا أن أخاه مرارا كان يضطر للذهاب من بوصفيات إلى زايو على قدميه دون أن يسأل الناس أن يعطوه، مشيرا إلى أن عبد الرحيم تميز بأخلاقه العالية ولم يكن أبدا يعاني من أي مرض نفساني.
وحول الوفاة، قال أخ الفقيد: “من قال أن عبد الرحيم قد انتحر، لن نسامحه أبدا، الله سيجازيه..”. موضحا أنه تلقى خبر الوفاة عبر الهاتف ليتنقل صوب الناظور والنيران تشتعل داخله. ليجد أخاه ميتا. نفس التصريحات جاءت على لسان خال الفقيد، الذي أكد بدوره أن ابن أخته كان مثالا للأخلاق الطيبة وحسن المعاملة مع الكل، ووفاته شكلت صدمة للعائلة ولمعارفه.
ذكر تقرير اعلامي، نشر على عدد من المواقع المحلية، أن عائلة الطالب الراحل عبد الرحيم قادة، الذي توفي بعد سقوطه من سطح مكتبة الكلية متعددة التخصصات بسلوان، نفت أن يكون ابنها يعاني من أي مرض نفسي قيد حياته، مؤكدة أنه كان سويا وكان مثالا للأخلاق الطيبة.
واورد الموقع المحلي "زايوسيتي"، أن والد عبد الرحيم، صرح أن ابنه كان مواظبا على الصلاة وقراءة القرآن، متميزا بخلق عظيم.. سمته أنه خدوم.. وحول الفاجعة، قال الوالد أنه تلقى الخبر عبر الهاتف، ليتنقل إلى المستشفى الحسني ليجد ابنه ميتا.
وبدموع الحرقة حكى أخ عبد الرحيم، قائلا أن أخاه مرارا كان يضطر للذهاب من بوصفيات إلى زايو على قدميه دون أن يسأل الناس أن يعطوه، مشيرا إلى أن عبد الرحيم تميز بأخلاقه العالية ولم يكن أبدا يعاني من أي مرض نفساني.
وحول الوفاة، قال أخ الفقيد: “من قال أن عبد الرحيم قد انتحر، لن نسامحه أبدا، الله سيجازيه..”. موضحا أنه تلقى خبر الوفاة عبر الهاتف ليتنقل صوب الناظور والنيران تشتعل داخله. ليجد أخاه ميتا. نفس التصريحات جاءت على لسان خال الفقيد، الذي أكد بدوره أن ابن أخته كان مثالا للأخلاق الطيبة وحسن المعاملة مع الكل، ووفاته شكلت صدمة للعائلة ولمعارفه.