متابعة
على عكس الانتظارات فإن لا شيء تغير في مجال النقل الحضري بإقليم الناظور في شتنبر الماضي، حيث لازالت حافلات "بنتلة" مستمرة في تسيير النقل العمومي، أي أن معاناة الساكنة لا زالت قائمة، بالرغم من الوعود التي سبق صرح بها وزير الداخلية عند زيارته للناظور، لكن كل هذه الوعود ذهبت أدراج الرياح في ظروف غامضة.
في نفس الإطار، استفادت مجموعة من المدن في جهات مختلفة من المملكة بميزانيات إضافية و مساعدات من الدولة لتغير أسطولها من النقل العمومي و خاصة الحافلات إلا أن مدينة الناظور المنتمية إلى الجهة الشرقية ترابيا مازالت تنتظر و تعاني من عدم الراحة داخل حافلات ( بن تلا) التي عمرت أكثر من ثلاث عقود داخل المدار الحضاري لمدينة الناظور، ناهيك عن تلوث البيئةو الإنسان نتيجة أكسيد الكربون الذي تنتجه هذه الحافلات المتلاشية.
هذا وقد طرح نشطاء ناظورييون بينهم أفراد من الجالية المقيمة بالخارج، تساؤلات حول، الم يحن الوقت بعد لتغيير هذه الحافلات التي تشكل خطرا على الجميع ومن المسؤول عن تأخير مباشرة مهام الشركة الاسبانية الفائزة بصفقة تسيير قطاع النقل العمومي (الحافلات).
ومنه، يطالب ذات النشطاء من السلطات المختصة، العمل على مباشرة المساطر الإدارية، القاضية بإرسال التأشيرات إلى مجموعة الجماعات بالناظور الكبير، لبدء تنفيذ الصفقة و إعلام الشركة الاسبانية بانطلاق مهامها.
على عكس الانتظارات فإن لا شيء تغير في مجال النقل الحضري بإقليم الناظور في شتنبر الماضي، حيث لازالت حافلات "بنتلة" مستمرة في تسيير النقل العمومي، أي أن معاناة الساكنة لا زالت قائمة، بالرغم من الوعود التي سبق صرح بها وزير الداخلية عند زيارته للناظور، لكن كل هذه الوعود ذهبت أدراج الرياح في ظروف غامضة.
في نفس الإطار، استفادت مجموعة من المدن في جهات مختلفة من المملكة بميزانيات إضافية و مساعدات من الدولة لتغير أسطولها من النقل العمومي و خاصة الحافلات إلا أن مدينة الناظور المنتمية إلى الجهة الشرقية ترابيا مازالت تنتظر و تعاني من عدم الراحة داخل حافلات ( بن تلا) التي عمرت أكثر من ثلاث عقود داخل المدار الحضاري لمدينة الناظور، ناهيك عن تلوث البيئةو الإنسان نتيجة أكسيد الكربون الذي تنتجه هذه الحافلات المتلاشية.
هذا وقد طرح نشطاء ناظورييون بينهم أفراد من الجالية المقيمة بالخارج، تساؤلات حول، الم يحن الوقت بعد لتغيير هذه الحافلات التي تشكل خطرا على الجميع ومن المسؤول عن تأخير مباشرة مهام الشركة الاسبانية الفائزة بصفقة تسيير قطاع النقل العمومي (الحافلات).
ومنه، يطالب ذات النشطاء من السلطات المختصة، العمل على مباشرة المساطر الإدارية، القاضية بإرسال التأشيرات إلى مجموعة الجماعات بالناظور الكبير، لبدء تنفيذ الصفقة و إعلام الشركة الاسبانية بانطلاق مهامها.