طارق حضري
الحديث عن تشبيب السياسة العمومية بالبلاد، مجرد خطابات فارغة أمام لاإرادة سياسية للقائمين عن أحوال البلاد.
ففي الناظور صديقٌ شاب في العشرينيات من عمره، يطمح لدخول غمار الإنتخابات التشريعية الجزئية بقوة، بغية تعويض المقعد الشاغر، بعد سقوط برلماني الحركة الشعبية هناك.
طموح الشاب طارق هرواشي، أثبت فعلا أننا جبناء كشباب، في الممارسة السياسية التي وإن لم نمارسها فهي تُمارس حتماً علينا، بدليل ما صرّح به وزير الشبيبة والرياضة الأسبوع الماضي، بحيث أفاد أن 99 بالمئة من الشباب لا يمارسون السياسية، وهذا إن كان له سبب فإنه ليس ما نعتقده من مؤامرات ضد شبابنا أكثر ما هي إرادة وشجاعة تنقصنا للأسف.
ورغم كل الصعوبات والعراقيل السياسية، فقد أصبح فعلا صديق طفولتي، طارق هرواشي، معادلة صعبة أمام الديناصورات التي تسعى للترشح أمامه خلال هذه الاِنتخابات، لكنه بشجاعة إعتقدنا أحيانا أنها مفرطة في حقه، شجاعة حقيقية نابعة من إرادة صادقة في المشاركة السياسية للظفر بالمقعد البرلماني أولا.. والمساهمة في العمل التشريعي، ثانيا.
طارق هرواشي، المناضل في صفوف الأصالة والمعاصرة بالناظور، يحتاج فعلا لكل الدعم لتقديم ترشيحه الذي وإنْ كان صعبا أمام ما ذكرت من صعوبات، فهو ترشيح نضالي سياسي، لترسيخ كلمة السيد الأمين العام للحزب إلياس العماري، أن تكون سنّة للشباب في الحزب، وترسيخا للخطاب الملكي خلال افتتاح السنة التشريعية مؤخرا الذي طالب به بالإهتمام أكثر بشريحة الشباب، ودفعه للممارسة بالبرامج التنموية بالبلاد.
كل الدعم والتوفيق لصديقي طارق هرواشي.
الحديث عن تشبيب السياسة العمومية بالبلاد، مجرد خطابات فارغة أمام لاإرادة سياسية للقائمين عن أحوال البلاد.
ففي الناظور صديقٌ شاب في العشرينيات من عمره، يطمح لدخول غمار الإنتخابات التشريعية الجزئية بقوة، بغية تعويض المقعد الشاغر، بعد سقوط برلماني الحركة الشعبية هناك.
طموح الشاب طارق هرواشي، أثبت فعلا أننا جبناء كشباب، في الممارسة السياسية التي وإن لم نمارسها فهي تُمارس حتماً علينا، بدليل ما صرّح به وزير الشبيبة والرياضة الأسبوع الماضي، بحيث أفاد أن 99 بالمئة من الشباب لا يمارسون السياسية، وهذا إن كان له سبب فإنه ليس ما نعتقده من مؤامرات ضد شبابنا أكثر ما هي إرادة وشجاعة تنقصنا للأسف.
ورغم كل الصعوبات والعراقيل السياسية، فقد أصبح فعلا صديق طفولتي، طارق هرواشي، معادلة صعبة أمام الديناصورات التي تسعى للترشح أمامه خلال هذه الاِنتخابات، لكنه بشجاعة إعتقدنا أحيانا أنها مفرطة في حقه، شجاعة حقيقية نابعة من إرادة صادقة في المشاركة السياسية للظفر بالمقعد البرلماني أولا.. والمساهمة في العمل التشريعي، ثانيا.
طارق هرواشي، المناضل في صفوف الأصالة والمعاصرة بالناظور، يحتاج فعلا لكل الدعم لتقديم ترشيحه الذي وإنْ كان صعبا أمام ما ذكرت من صعوبات، فهو ترشيح نضالي سياسي، لترسيخ كلمة السيد الأمين العام للحزب إلياس العماري، أن تكون سنّة للشباب في الحزب، وترسيخا للخطاب الملكي خلال افتتاح السنة التشريعية مؤخرا الذي طالب به بالإهتمام أكثر بشريحة الشباب، ودفعه للممارسة بالبرامج التنموية بالبلاد.
كل الدعم والتوفيق لصديقي طارق هرواشي.