
متابعة
رفضت وزارة الداخلية في شخص مديرية الولاة التأشير على طلبات جديدة من أجل شغل مناصب "شيخ حضري" و "مقدم حضري" بأغلب جهات وأقاليم المملكة، بسبب الملفات التي لا تستوفي الشروط المطلوبة كما أن بعض الأسماء الباحثة عن مثل هذه المناصب سيرها الذاتية لا تسمح لهم بتحمل المسؤولية.
ورفضت مديرية الولاة، حسب يومية الصباح 100 طلب، وشطبت عليها، فيما أشّرت على جميع الطلبات التي استوفت الشروط القانونية دون الحاجة إلى تدخلات أو وساطات من قبل بعض السياسيين أو الأعيان الذي يتدخلون لفائدة بعض أبناء قبائلهم من أجل خدمة أجندتهم، غير أن صناع القرار في مديرية الولاة انتبهوا إلى مثل هذه التدخلات ووضعوا ملفات طلباتهم في سلة المهملات.
وعلاقة بالموضوع، شرعت المديرية نفسها من جهة أخرى، في تحسين ظروف عمل أعوان السلطة بمختلف الإدارات الترابية وبالجهات والعمالات والأقاليم، من خلال تمكينهم من هواتف ودراجات نارية و"بونات" البنزين عن طريق تعويض شهري.
رفضت وزارة الداخلية في شخص مديرية الولاة التأشير على طلبات جديدة من أجل شغل مناصب "شيخ حضري" و "مقدم حضري" بأغلب جهات وأقاليم المملكة، بسبب الملفات التي لا تستوفي الشروط المطلوبة كما أن بعض الأسماء الباحثة عن مثل هذه المناصب سيرها الذاتية لا تسمح لهم بتحمل المسؤولية.
ورفضت مديرية الولاة، حسب يومية الصباح 100 طلب، وشطبت عليها، فيما أشّرت على جميع الطلبات التي استوفت الشروط القانونية دون الحاجة إلى تدخلات أو وساطات من قبل بعض السياسيين أو الأعيان الذي يتدخلون لفائدة بعض أبناء قبائلهم من أجل خدمة أجندتهم، غير أن صناع القرار في مديرية الولاة انتبهوا إلى مثل هذه التدخلات ووضعوا ملفات طلباتهم في سلة المهملات.
وعلاقة بالموضوع، شرعت المديرية نفسها من جهة أخرى، في تحسين ظروف عمل أعوان السلطة بمختلف الإدارات الترابية وبالجهات والعمالات والأقاليم، من خلال تمكينهم من هواتف ودراجات نارية و"بونات" البنزين عن طريق تعويض شهري.