صورة من الأرشيف تؤرخ عشق اللاعب الريفي "نوري" لـ"أجاكس" ونجومها منذ نعومة أظافره
بـدر . أ
يبدو أنّ المحنة الصحيّة التي ألّمت مؤخراً باللاعب المغربي عبد الحق نوري، الريفيّ الأصل، على الرغم من كونها أنهت حلمه في أن يكون واحداً مـن أشهر اللاعبين الدوليين كما هو حلم كلّ محترفٍ على شاكلته، إلاّ أنها اختصرت عنه مسافة طويلة وجعلته فعلاً أحد المشاهير الذائعة صيتهم على الجهات الأربع للعالم.
فبعد الانتكاسة التي غيّرت مسار حياة نوري البالغ من العمر 20 ربيعاً، والمحترف في صفوف فريقه المعروف "أجاكس أمستردام" التي أفنى عمراً من حياته لاعباً ضمن تشكيلته، أقبلت الصحف ووسائل الإعلام الدولية على التنقيب في حياة المتطلع إلى علُّو كعبه وشأنه داخل ميدان المستديرة الساحرة.
وقد نشرت الصحف بورتريهات وصوراً عن اللاعب نوري الخاضع خالياً للعلاج في المستشفيات، منها صورة تؤرخ لأيام صغره برفقة لاعبين من المحترفين الكبار من نجوم فريق "الأجاكس"، مما يستفاد أن اللاعب القادم من الريف إلى هولندا كان منذ صباه مولعاً حدّ العشق والغواية بالكرة السحرية.
يبدو أنّ المحنة الصحيّة التي ألّمت مؤخراً باللاعب المغربي عبد الحق نوري، الريفيّ الأصل، على الرغم من كونها أنهت حلمه في أن يكون واحداً مـن أشهر اللاعبين الدوليين كما هو حلم كلّ محترفٍ على شاكلته، إلاّ أنها اختصرت عنه مسافة طويلة وجعلته فعلاً أحد المشاهير الذائعة صيتهم على الجهات الأربع للعالم.
فبعد الانتكاسة التي غيّرت مسار حياة نوري البالغ من العمر 20 ربيعاً، والمحترف في صفوف فريقه المعروف "أجاكس أمستردام" التي أفنى عمراً من حياته لاعباً ضمن تشكيلته، أقبلت الصحف ووسائل الإعلام الدولية على التنقيب في حياة المتطلع إلى علُّو كعبه وشأنه داخل ميدان المستديرة الساحرة.
وقد نشرت الصحف بورتريهات وصوراً عن اللاعب نوري الخاضع خالياً للعلاج في المستشفيات، منها صورة تؤرخ لأيام صغره برفقة لاعبين من المحترفين الكبار من نجوم فريق "الأجاكس"، مما يستفاد أن اللاعب القادم من الريف إلى هولندا كان منذ صباه مولعاً حدّ العشق والغواية بالكرة السحرية.
