ناظورسيتي: متابعة
نزيف الطرقات يستمر في المغرب مخلفا الكثير من المآسي، خسائر بشرية بالآلاف سنويا، وأخرى مادية بملايير الدراهم.
ففي إقليم طانطان، على مستوى الطريق الوطنية رقم 1 بين جماعة الوطية وجماعة الشبيكة، وقعت حادثة سير خطيرة اليوم الثلاثاء 26 يوليوز.
ويتعلق الأمر باصطدام شاحنة من الحجم الكبير "رموك"، وسيارتين سياحيتين، ما أدى إلى وقوع عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى.
نزيف الطرقات يستمر في المغرب مخلفا الكثير من المآسي، خسائر بشرية بالآلاف سنويا، وأخرى مادية بملايير الدراهم.
ففي إقليم طانطان، على مستوى الطريق الوطنية رقم 1 بين جماعة الوطية وجماعة الشبيكة، وقعت حادثة سير خطيرة اليوم الثلاثاء 26 يوليوز.
ويتعلق الأمر باصطدام شاحنة من الحجم الكبير "رموك"، وسيارتين سياحيتين، ما أدى إلى وقوع عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى.
ووفق ما أدلت به السلطات المحلية فقد انقلبت الشاحنة فوق سيارة عائلية بعد أن فقد سائق الشاحنة السيطرة على المقود، ما أدى إلى سحق السيارة بمن فيها.
وكان على متن السيارة مفتش تربوي وزوجته و ثلاثة من أطفالهما، لقوا جميعا مصرعهم فورا بعين المكان.
وفور علمها بالحادث حلت سيارة الإسعاف وعناصر الدرك الملكي بعين المكان لمباشرة الاجراءات القانونية، فيما تم نقل الضحايا في سيارة نقل الأموات صوب المشرحة بالمستشفى الإقليمي في مدينة طانطان.
وتسبب الحادث المؤلم في موجة حزن وسط نساء ورجال التعليم والأطر التربوية، وعبروا عن بالغ تأثرهم بما حدث لزميلهم وعائلته.
وكان على متن السيارة مفتش تربوي وزوجته و ثلاثة من أطفالهما، لقوا جميعا مصرعهم فورا بعين المكان.
وفور علمها بالحادث حلت سيارة الإسعاف وعناصر الدرك الملكي بعين المكان لمباشرة الاجراءات القانونية، فيما تم نقل الضحايا في سيارة نقل الأموات صوب المشرحة بالمستشفى الإقليمي في مدينة طانطان.
وتسبب الحادث المؤلم في موجة حزن وسط نساء ورجال التعليم والأطر التربوية، وعبروا عن بالغ تأثرهم بما حدث لزميلهم وعائلته.





