صور.. المجلس العلمي يشرف على افتتاح مسجد الأبرار بجماعة سلوان
ناظورسيتي: محمد العبوسي
تم يومه الجمعة 23 ربيع الآخر 1444هـ، الموافق لـ 18 نونبر 2022م افتتاح مسجد الأبرار بجماعة سلوان.
وقد صلى الجمعة الأولى فيه السيد: عبد الحميد معيوف عضو المجلس العلمي .
بعد قراءة سورة الكهف جماعة ورواية الحديث والآذان افتتح الخطيب خطبته بالتنبيه على تزامن افتتاح هذا المسجد بذكرى عزيزة على المغاربة وهي ذكرى عيد الاستقلال المجيد وهذا التزامن هو فأل حسن كما قدم شكره لكل المحسنين الذين ساهموا بأموالهم وأوقاتهم من أجل أن يكتمل بناء هذا المسجد منبها إلى أن هذا المسجد سيؤدي دورا مهما في هذا الحي.
تم يومه الجمعة 23 ربيع الآخر 1444هـ، الموافق لـ 18 نونبر 2022م افتتاح مسجد الأبرار بجماعة سلوان.
وقد صلى الجمعة الأولى فيه السيد: عبد الحميد معيوف عضو المجلس العلمي .
بعد قراءة سورة الكهف جماعة ورواية الحديث والآذان افتتح الخطيب خطبته بالتنبيه على تزامن افتتاح هذا المسجد بذكرى عزيزة على المغاربة وهي ذكرى عيد الاستقلال المجيد وهذا التزامن هو فأل حسن كما قدم شكره لكل المحسنين الذين ساهموا بأموالهم وأوقاتهم من أجل أن يكتمل بناء هذا المسجد منبها إلى أن هذا المسجد سيؤدي دورا مهما في هذا الحي.
وقد ركز في باقي فقرات الخطبة على إبراز الدور السلبي الذي قام به المستعمر في البلاد أثناء فترة الحماية من نهب لثروات البلاد وخيراتها ومحاولة لطمس هويتها مشيدا بالتلاحم الذي عرفته البلاد بين الشعب والعرش العلوي المجيد لصد كل مؤامرات المستعمر، مستحضراً لحظات الفرحة عند رجوع المغفور له مولانا محمد الخامس إلى أرض الوطن.
كما ركز في خطبته على المكتسبات التي عرفتها بلادنا منذ استقلالها وخصوصا في ظل قيادة مولانا أمير المؤمنين جلالة الملك محد السادس أيده الله ونصره.
وختم خطبته بالدعاء مع مولانا أمير المؤمنين بالنصر والتمكين، وأن يقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي مولاي الحسن، ويحفظ له سائر أفراد أسرته الشريفة، وأن يتغمد الملكين الراحلين جلالة الملك محمد الخامس ووارث سره جلالة الملك الحسن الثاني بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته ، إنه سميع مجيب الدعاء.
كما ركز في خطبته على المكتسبات التي عرفتها بلادنا منذ استقلالها وخصوصا في ظل قيادة مولانا أمير المؤمنين جلالة الملك محد السادس أيده الله ونصره.
وختم خطبته بالدعاء مع مولانا أمير المؤمنين بالنصر والتمكين، وأن يقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي مولاي الحسن، ويحفظ له سائر أفراد أسرته الشريفة، وأن يتغمد الملكين الراحلين جلالة الملك محمد الخامس ووارث سره جلالة الملك الحسن الثاني بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته ، إنه سميع مجيب الدعاء.
