
ناظورسيتي - حسن الرامي
وازتْ حملات الإبادة التي تشنها بلدية الناظور مؤخراً، على غرار بلديات الحواضر المغربية، ضد الكلاب الضالة غير المملوكة، عدة أشكال احتجاجية مبتكرة تدعو إلى وقف هذه الحملات الموصوفة بالوحشية التي تستهدف مخلوقات وديعة لا تشكل أي خطر على سلامة المواطنين كما هو الزعم الذي تقوم البلدية تحت غطائه بإعدام الكلاب رميا بالرصاص.
فعلى غرار الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها أمام قبة البرلمان بالعاصمة، وأخرى مماثلة مقررة بطنجة، للاحتجاج على السبب ذاته، أنجز الفنان الموسيقي عبد العالي الرحماني، ابن مدينة الناظور، شريطا مصوراً يدعو المسئولين على الصعيدين الوطني والمحلي إلى استبدال أسلوب القضاء عن الكلاب عن طريق تقتيلها، والاستعاضة عنه بحل آخر هو الرفق بها، مطالبا بتنبي الحلول الناجعة للحد من تكاثرها كاعتماد حلّ "التلقيح والتعقيم" الإنساني والحضاري.
وشاركت في توجيه دعوة الرأفة بالحيوانات والرفق بها، ضمن شريط الفيديو، أسماء ووجوه معروفة بالناظور، تحدثت بلغة أمازيغية الريف، وبالدارجة المغربية، إلى جانب نشطاء من محبي الحيوانات عبر العالم بلغات أجنبية أخرى كالانجليزية والألمانية والفرنسية والإسبانية وغيرها من اللغات الحاثة على الإحسان إلى هذه المحلوقات الوديعة التي تنفع الإنسان أكثر مما تستنفع هي منه.
وازتْ حملات الإبادة التي تشنها بلدية الناظور مؤخراً، على غرار بلديات الحواضر المغربية، ضد الكلاب الضالة غير المملوكة، عدة أشكال احتجاجية مبتكرة تدعو إلى وقف هذه الحملات الموصوفة بالوحشية التي تستهدف مخلوقات وديعة لا تشكل أي خطر على سلامة المواطنين كما هو الزعم الذي تقوم البلدية تحت غطائه بإعدام الكلاب رميا بالرصاص.
فعلى غرار الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها أمام قبة البرلمان بالعاصمة، وأخرى مماثلة مقررة بطنجة، للاحتجاج على السبب ذاته، أنجز الفنان الموسيقي عبد العالي الرحماني، ابن مدينة الناظور، شريطا مصوراً يدعو المسئولين على الصعيدين الوطني والمحلي إلى استبدال أسلوب القضاء عن الكلاب عن طريق تقتيلها، والاستعاضة عنه بحل آخر هو الرفق بها، مطالبا بتنبي الحلول الناجعة للحد من تكاثرها كاعتماد حلّ "التلقيح والتعقيم" الإنساني والحضاري.
وشاركت في توجيه دعوة الرأفة بالحيوانات والرفق بها، ضمن شريط الفيديو، أسماء ووجوه معروفة بالناظور، تحدثت بلغة أمازيغية الريف، وبالدارجة المغربية، إلى جانب نشطاء من محبي الحيوانات عبر العالم بلغات أجنبية أخرى كالانجليزية والألمانية والفرنسية والإسبانية وغيرها من اللغات الحاثة على الإحسان إلى هذه المحلوقات الوديعة التي تنفع الإنسان أكثر مما تستنفع هي منه.