شاهدوا.. ميكرو شيماء يقارن بين جيل الأمس و اليوم

بسم الله الرحمان الرحيم.تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم.نعم شيماء الكريمة اكرمك الله وحفظك من كل مكروه انشاء الله.موضع جيد لقياس خفقان الفكر المعاصر لشبابنا ومقارنته مع جيل سابق ومازال يعيش مع ما تغير من فكر وسلوك وو وهذه سنة الله وسنة الطبيعة لانه لكل جيل زمانه ويتأثر بما يجري امام عينه من محدثات واكتشافات واختراعات وتقنيات وأسلوب متجدد في الحياة الاجتماعية والاسرية والسياسية والثقافية .فكل جيل له فكر منبثق من الواقع المعاش ومن طبيعة الحال ينشأ عنه صراعات ونقاشات بين الأجيال وبين من يحب المحافظة ومن يحب المعاصرة.وفي اعتقادي المقارنة واجبة ولكن الحكم يبقى بالفضلية يبقى غير مجدي وكما كان المربون ينتقدون المواضيع الانشائية التي كانت تعطى للأطفال مثلا "قارن بين الحمار والسيارة او بين السيارة والقطار او بين فصل الربيع والخريف ووو فمقارنة من اجل تقييم اللغة جيد جدا ومن اجل تقييم التحليل والحكم فلا قيمة له.شكرا شيماء وفقك الله ودمت لنا منشطة رائعة لتحريك فكر شبابنا واطفالنا الذينهم ثمار مستقبلنا