
ناظورسيتي - حسن الرامي
كعادتـه، إستطاع الحلاق الناظوري المدعـو "إلياس"، صاحب مبادرة "ضد التشرد" التي شرعت في خرجاتها المحمودة على مدى شهور عديدة، أن ينتشل رجـلاً في حوالي عقده الخامس من العمر، من دوامة الضياع وحياة التشرد التي كان يعيشها وسط أرجاء مدينة الناظور.
وقد أفلح الحلاق إلياس، في إخضاع الرجل المتشرد، باعتباره واحداً من المستفيدين من حملته الإنسانية، لعملية "التنظيف والتحليق" التي يجريها بمعية ثلّـة من رفاقه المتطوعين والمنخرطين في الحملة التي بدأ الإعلام الوطني والدولي في تسليط الضوء على تجربتها المتفردة.
حري ذكره أن "منظمة رامي للمباردات الإنسانية" لقيت اِستحسان وتثمين شريحة واسعة مـن المواطنين، بعد بصمها بنجاح على إنقاذ فئة عريضة من المتشردين وتغيير هندامهم وتحليق رؤوسهم، وكذا تمكنها من إرجاع عدد من المفقودين لذويهم، سيما من أوساط "الحرّاكة".
كعادتـه، إستطاع الحلاق الناظوري المدعـو "إلياس"، صاحب مبادرة "ضد التشرد" التي شرعت في خرجاتها المحمودة على مدى شهور عديدة، أن ينتشل رجـلاً في حوالي عقده الخامس من العمر، من دوامة الضياع وحياة التشرد التي كان يعيشها وسط أرجاء مدينة الناظور.
وقد أفلح الحلاق إلياس، في إخضاع الرجل المتشرد، باعتباره واحداً من المستفيدين من حملته الإنسانية، لعملية "التنظيف والتحليق" التي يجريها بمعية ثلّـة من رفاقه المتطوعين والمنخرطين في الحملة التي بدأ الإعلام الوطني والدولي في تسليط الضوء على تجربتها المتفردة.
حري ذكره أن "منظمة رامي للمباردات الإنسانية" لقيت اِستحسان وتثمين شريحة واسعة مـن المواطنين، بعد بصمها بنجاح على إنقاذ فئة عريضة من المتشردين وتغيير هندامهم وتحليق رؤوسهم، وكذا تمكنها من إرجاع عدد من المفقودين لذويهم، سيما من أوساط "الحرّاكة".