
ناظورسيتي - بـدر أعراب
نشرت الصفحة الافتراضية بموقع فايسبوك "بانوراما الناظور"، صورة ملتقطة من طرف طاقهما التصويري، توثق لمسكنٍ جبلي ضاربٍ في القدم، يتواجد نواحي بلدة أزغنغان، الواقعة بتراب إقليم الناظور.
ووفق الصفحة المذكورة، فإن المسكن، الذي يوجد العديد من المساكن على شاكلته في أماكن متفرقة بنواحي الناظور، وخاصة دائرة قلعية، هو محفور داخل الجبل على مشارف أزغنغان، ويعود للأسلاف القدامى المنحدرين من المنطقة.
ويتكون المنزل الجبلي، كما تظهر الصورة الملتقطة بالاستعانة بتقنيات إضاءة "اللِّيد" ذات الألوان لإبراز معالمه بجلاء، من عدة غرف خاصة بالإيواء، فضلا عن باحة خارجية يقع على مستواها مخزن للحبوب، يُعرف بالأمازيغية بـ"ثاسرافت".
وحسب الباحث في تاريخ منطقة الريف الشرقي، جمال البوطيبي، وفق ما أوردته الصفحة المهتمة بـ"الجيوغرافيا والآثار التاريخية بإقليم الناظور"، فإن "هذه البيوت لها جذور ضاربة في القدم، منذ فترة ما قبل الإسلام".
نشرت الصفحة الافتراضية بموقع فايسبوك "بانوراما الناظور"، صورة ملتقطة من طرف طاقهما التصويري، توثق لمسكنٍ جبلي ضاربٍ في القدم، يتواجد نواحي بلدة أزغنغان، الواقعة بتراب إقليم الناظور.
ووفق الصفحة المذكورة، فإن المسكن، الذي يوجد العديد من المساكن على شاكلته في أماكن متفرقة بنواحي الناظور، وخاصة دائرة قلعية، هو محفور داخل الجبل على مشارف أزغنغان، ويعود للأسلاف القدامى المنحدرين من المنطقة.
ويتكون المنزل الجبلي، كما تظهر الصورة الملتقطة بالاستعانة بتقنيات إضاءة "اللِّيد" ذات الألوان لإبراز معالمه بجلاء، من عدة غرف خاصة بالإيواء، فضلا عن باحة خارجية يقع على مستواها مخزن للحبوب، يُعرف بالأمازيغية بـ"ثاسرافت".
وحسب الباحث في تاريخ منطقة الريف الشرقي، جمال البوطيبي، وفق ما أوردته الصفحة المهتمة بـ"الجيوغرافيا والآثار التاريخية بإقليم الناظور"، فإن "هذه البيوت لها جذور ضاربة في القدم، منذ فترة ما قبل الإسلام".