شاهدوا.. ابن الناظور منير المحمدي يطرق أبواب حاليلوزيتش لاستعادة رسميته في المنتخب الوطني
ناظورسيتي: علي كراجي
واصل منير المحمدي القجوعي، حارس نادي مالغا الاسباني، تألقه في القسم الثاني للبطولة الاسبانية "لاليغا2"، خلال المباراة التي جمعت فريقه بلاس بالماس، برسم الأسبوع الثلاثين، وانتهت بالتعادل الايجابي هدف لمثله.
وخطف المستوى الرائع لابن الناظور، حارس عرين المنتخب المغربي، أنظار الجمهور وصحافة البطولة الاسبانية لكرة القدم، بعدما قدم عرضا مكن فريقه من التعادل الإيجابي خارج دياره، وذلك بفضل تصديه لأكثر من ثلاث انفرادات وكرات خطيرة كانت ستستقر في شباكه لولا براعته.
ووصفت صحف اسبانية، عرض المحمدي في مقابلة فريقه الأخيرة بالرائع والبطولي، مؤكدة أن مالغا كان مهددا بتلقي هزيمة ثقيلة لولا حارسها الذي أصبح من ضمن المتصدرين لقائمة أفضل الحراس في الدرجة الثانية وأقلهم استقبالا للأهداف برسم الموسم الجاري.
ويسعى المحمدي، لاستعادة رسميته في صفوف المنتخب الوطني المغربي، عبر طرق أبواب الناخب وحيد حليلوزيتش بعروض تضعه في قائمة الحراس أكثر ترشحا لحراسة شباك عرين أسود الأطلس، وذلك بشهادات وسائل الإعلام الوطنية والدولية ومتتبعي الشأن الكروي في الجارة الاسبانية.
ويعد الحضور القوي للمحمدي رفقة فريقه في البطولة الاسبانية، من بين أهم المؤشرات التي ترشحه لحراسة مرمى المنتخب المغربي والعودة برأس مرفوع إلى رسميته، لاسيما وأن ياسين بونو أصبح مؤخرا يعاني من الجلوس في مقعد احتياط نادي اشبيلية، الأمر الذي أصبح يشعل حيرة المدرب حاليلوزيتش ويفرض عليه اتخاذ القرار الصائب لضمان الفوز في تصفيات كأس العالم 2022 بقطر.
جدير بالذكر، إن المنتخب الوطني المغربي سيواجه نهاية مارس الجاري، نظيره السوداني في أول لقاء برسم تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم، على أن يستعد بعده لمواجهة كل من غينيا وغينيا بيساو.
واصل منير المحمدي القجوعي، حارس نادي مالغا الاسباني، تألقه في القسم الثاني للبطولة الاسبانية "لاليغا2"، خلال المباراة التي جمعت فريقه بلاس بالماس، برسم الأسبوع الثلاثين، وانتهت بالتعادل الايجابي هدف لمثله.
وخطف المستوى الرائع لابن الناظور، حارس عرين المنتخب المغربي، أنظار الجمهور وصحافة البطولة الاسبانية لكرة القدم، بعدما قدم عرضا مكن فريقه من التعادل الإيجابي خارج دياره، وذلك بفضل تصديه لأكثر من ثلاث انفرادات وكرات خطيرة كانت ستستقر في شباكه لولا براعته.
ووصفت صحف اسبانية، عرض المحمدي في مقابلة فريقه الأخيرة بالرائع والبطولي، مؤكدة أن مالغا كان مهددا بتلقي هزيمة ثقيلة لولا حارسها الذي أصبح من ضمن المتصدرين لقائمة أفضل الحراس في الدرجة الثانية وأقلهم استقبالا للأهداف برسم الموسم الجاري.
ويسعى المحمدي، لاستعادة رسميته في صفوف المنتخب الوطني المغربي، عبر طرق أبواب الناخب وحيد حليلوزيتش بعروض تضعه في قائمة الحراس أكثر ترشحا لحراسة شباك عرين أسود الأطلس، وذلك بشهادات وسائل الإعلام الوطنية والدولية ومتتبعي الشأن الكروي في الجارة الاسبانية.
ويعد الحضور القوي للمحمدي رفقة فريقه في البطولة الاسبانية، من بين أهم المؤشرات التي ترشحه لحراسة مرمى المنتخب المغربي والعودة برأس مرفوع إلى رسميته، لاسيما وأن ياسين بونو أصبح مؤخرا يعاني من الجلوس في مقعد احتياط نادي اشبيلية، الأمر الذي أصبح يشعل حيرة المدرب حاليلوزيتش ويفرض عليه اتخاذ القرار الصائب لضمان الفوز في تصفيات كأس العالم 2022 بقطر.
جدير بالذكر، إن المنتخب الوطني المغربي سيواجه نهاية مارس الجاري، نظيره السوداني في أول لقاء برسم تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم، على أن يستعد بعده لمواجهة كل من غينيا وغينيا بيساو.
