
بدر أعراب
تسبّب اِنعدام علامات التنبيه إلى أخطار الطريق المحتملة وغياب التشوير الطرقي على مستوى مدخل مدينة تاوريرت، في حادثة سير مروعة كانت ستُسفر عشية اليوم الجمعة، عن مصرع سيّدة وحدها الألطاف الإلهية ما أنجاها من موتٍ محقّق.
فتِبعاً لما وردنا لدى موقع ناظورسيتي، فإن سيّدة كانت تسُوق سيارة خفيفة من نوع "طويوطا"، تعرضت لحادثة سيرٍ خطيرة، إثـر سقوطها من أعلى قنطرة ما تزال في طور أشغال الصيانة، متواجدة على بُعد كيلومترات من مركز تاوريرت المدينة.
وبحسب المعطيات المتحصل عليها، فمن حسن الصدف أن العمّال الذين يباشرون الأشغال على مستوى القنطرة المشار إليها، كانوا متواجدين أثناء تهاوي السيارة وسط أحد الأودية، حيث سارعوا إلى إنتشال السيّدة من غمرة المياه منقذين إيّاها من موت محقق، ما يطرح التساؤل دوما عن غياب التشوير الطرقي وعلامات التنبيه المرافقة لمثل نوعية هذه الأشغال.
تسبّب اِنعدام علامات التنبيه إلى أخطار الطريق المحتملة وغياب التشوير الطرقي على مستوى مدخل مدينة تاوريرت، في حادثة سير مروعة كانت ستُسفر عشية اليوم الجمعة، عن مصرع سيّدة وحدها الألطاف الإلهية ما أنجاها من موتٍ محقّق.
فتِبعاً لما وردنا لدى موقع ناظورسيتي، فإن سيّدة كانت تسُوق سيارة خفيفة من نوع "طويوطا"، تعرضت لحادثة سيرٍ خطيرة، إثـر سقوطها من أعلى قنطرة ما تزال في طور أشغال الصيانة، متواجدة على بُعد كيلومترات من مركز تاوريرت المدينة.
وبحسب المعطيات المتحصل عليها، فمن حسن الصدف أن العمّال الذين يباشرون الأشغال على مستوى القنطرة المشار إليها، كانوا متواجدين أثناء تهاوي السيارة وسط أحد الأودية، حيث سارعوا إلى إنتشال السيّدة من غمرة المياه منقذين إيّاها من موت محقق، ما يطرح التساؤل دوما عن غياب التشوير الطرقي وعلامات التنبيه المرافقة لمثل نوعية هذه الأشغال.