
ناظورسيتي:
كل من إستمع لأعماله أكد على أنه مبدع بمعنى الكلمة، وستكون له مكانته وسط الساحة الفنية بالمغرب وخارجها، كان مميزا في كل شيء، في غنائه في طريقة عزفه على آلة الجيتار وفي لباسه وطريقة تفكيره.
عرفه أبناء مدينة الناظور بأغنية إثران، والتي أعاد فيها مجموعة من أغاني فرقة إثران، حيث أعاد توزيعها و أعطى لتلك الأغاني طابعا شبابيا مع فرقة التي أسسها "إحشكورن" وأبدع في ذلك، وكان يخطو خطوات ثابتة نحو فرض إسمه في الساحة الفنية.
غادرنا سعد غادرنا في صمت وبدون أي سابق إنذار، تاركا ورائه مجموعة من الأصدقاء والمعجبين بفنه مندهشون ومصدومون من فراقه، تاركين العديد من الرسائل على حائطه الفايسبوكي وكانت هذه إحدى التدوينة التي تركها صديق لسعد علوش
"صرخت بملئ روحك : غير خودوني...فأخذوك عن دنيانا القذرة...كان اختيارا صعبا على قلوبنا المستوطنة بطيبوبتك. لكن ما عسانا في وجه الفراق الا التغريد بنوستالجيانا الجميلة و ما تبقى من رنين قيثارتك....ارقد بسلام وكن ذكرى طيبة"
كل من إستمع لأعماله أكد على أنه مبدع بمعنى الكلمة، وستكون له مكانته وسط الساحة الفنية بالمغرب وخارجها، كان مميزا في كل شيء، في غنائه في طريقة عزفه على آلة الجيتار وفي لباسه وطريقة تفكيره.
عرفه أبناء مدينة الناظور بأغنية إثران، والتي أعاد فيها مجموعة من أغاني فرقة إثران، حيث أعاد توزيعها و أعطى لتلك الأغاني طابعا شبابيا مع فرقة التي أسسها "إحشكورن" وأبدع في ذلك، وكان يخطو خطوات ثابتة نحو فرض إسمه في الساحة الفنية.
غادرنا سعد غادرنا في صمت وبدون أي سابق إنذار، تاركا ورائه مجموعة من الأصدقاء والمعجبين بفنه مندهشون ومصدومون من فراقه، تاركين العديد من الرسائل على حائطه الفايسبوكي وكانت هذه إحدى التدوينة التي تركها صديق لسعد علوش
"صرخت بملئ روحك : غير خودوني...فأخذوك عن دنيانا القذرة...كان اختيارا صعبا على قلوبنا المستوطنة بطيبوبتك. لكن ما عسانا في وجه الفراق الا التغريد بنوستالجيانا الجميلة و ما تبقى من رنين قيثارتك....ارقد بسلام وكن ذكرى طيبة"