المزيد من الأخبار






سابقة.. فيديو لشاب ناظوري يرقص الركادة في عرس ريفي يتجاوز مليون مشاهدة


سابقة.. فيديو لشاب ناظوري يرقص الركادة في عرس ريفي يتجاوز مليون مشاهدة
متابعة

حوَّلت رقصةٌ عفوية، شاباً أدّاها خلال حفل زفافٍ، إلى نجمٍ بمواقع التواصل الاجتماعي، حاصداً بفضلها ما يزيد عن مليون مشاهدة منذ تاريخ نشر الفيديو عبر الموقع العالمي "يوتيوب".

وسرعان ما اِنتشر شريط الفيديو عبر موقع فيس بوك، وتنوعّت العناوين الطريفة التي أرفقت الفيديو تعاقب نشره وتداوله على أوسع نطاق.

وما أثار إعجاب المعلقين، ليس فقط خفة دمه وانسجامه مع نغمات إيقاع "الركادة"، خلال رقصه في حفل الزفاف بشكل طريف، بل أثارهم كذلك اِنسجامه مع الرقص فرحاً بأغنيته المفضلة في عالمه الخاص، وكأنه بمفرده يرقص بغرفته.




1.أرسلت من قبل Machbal في 01/03/2018 12:33 من المحمول
احن امغارب فينا غير اشتيح خاسن شي حاجة الي غادي انوسلو بيها بعيد مشي بشتيح الخاوي.

2.أرسلت من قبل ALFASAD في 01/03/2018 13:04
ROH ATKHAYDAD ASSARWAR ANNACH THARDOUZ CHA NASBARDINA A9NIT ,MAYAMMI ATTAKHALLOFANITIT ,ALJAHL 3AR...

3.أرسلت من قبل Riff Amsterdam في 01/03/2018 13:11 من المحمول
هذا هو مستوى موقيعكم الله يلعن الي مايحشم ا

4.أرسلت من قبل ليلى في 01/03/2018 15:13 من المحمول
الله يحفظ لينا شبابنا .ناظور اينو اعيزن

5.أرسلت من قبل Baghban في 06/03/2018 08:48 من المحمول
شعب الشطيح والاغتصاب والفضايح..والمفترض أن يأكلون حقوقكم وانتم راقصون

6.أرسلت من قبل إبن الريف في 06/03/2018 11:06
الناس بعد الممات ينقسمون إلى قسمين باعتبار جريان الحسنات والسيئات عليهم
القسم الأول: من يموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدنيا.
القسم الثاني: من يموت وتبقى آثار أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف
الأول: من يموت وتجري عليه حسناته وسيئاته، فمثل هذا يتوقف مصيره على رجحان أيٍ من كفتي الحسنات أم السيئات
الثاني: من يموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله تعالى واجتهاده في الأعمال الصالحة في حياته الدنيا، فيا طيب عيشه ويا سعادته.
الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهراً من الزمان إن لم يكن الدهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزداد يوماً بعد يوم، حتى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.
إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه، لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين، يقول الله تعالى: ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ )

كثيرٌ من الناس يغفلون عن مسألة السيئات الجارية وخطورة شأنها، لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها فإنها تنتهي بموته، ولا يمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: " طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يعذب بها في قبره ويسئل عنها إلى آخر انقراضها

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح