المزيد من الأخبار






سابقة.. النيابة العامة تتابع الوزير السابق لحقوق الإنسان محمد زيان بتهمة خطيرة


سابقة.. النيابة العامة تتابع الوزير السابق لحقوق الإنسان محمد زيان بتهمة خطيرة
متابعة

أوردت مصادر جيدة الإطلاع، أن النيابة العامة حركت دعوى قضائية ضد وزير حقوق الإنسان والنقيب السابق محمد زيان بتهمة "التبليغ عن جريمة يعلم بعدم وقوعها".

وعلاقة بالموضوع أكد زيان أن تحريك الدعوى القضائية ضده تأتي بعد وضعه لشكاية باسم موكله توفيق بوعشرين يتهم من خلالها نائب الوكيل العام للملك بتزوير محضر الاستماع.

وأوضح المحامي المثير للجدل أنه تقرّر تحديد الجلسة الأولى لمحاكمته بتاريخ 23 مارس 2018 أمام المحكمة الزجرية بعين السبع، مشيرا أن المتابعة "تصعيد غير بريء وغير ذكي".



1.أرسلت من قبل amaghrabi في 10/03/2018 14:02
بسم الله الرحمان الرحيم.صراحة ,محمد زيان ومحمد أبرشان وطارق بنعلي ووو اضعهم في خانة واحدة وهي خانة المهرجين والانتهازيين,كما يقول القرأن الكريم "سيماهم في وجوههم"واقول انا سيماهم في اقوالهم وافعالهم وتصريحاتهم التي لا تخلو من التهريج والمراوغة والتناقضات في تصريحاتهم ,بحيث لا يمكن للفكر المنطقي الموضوعي الصادق أن يتبع خطوات هؤلاء الثلاثة الذين يحيرون العقول بالافكار المبهمة والتي لا تخلق الا البلبة والجري وراء السراب.والشيئ الذي يحيرني هو هل هذا الزيان فوق القانون بحيث كل مرة يقحم انفه في حرمة الدولة المغربية وفي حرمة القضاء المغربي ,وقضاءنا لا ينفعل ودولتنا كذلك لا تنفعل وتوقف هذا المناضل المزور الى حدوده.فهل تخاف سلطتنا الى هذا الحد من هؤلاء المشاكسين لدولتنا حينما يقررون ازعاج الدولة المغربية والقضاء المغربي,ولقد رأينا بالأمس محمد أبرشان كيف احتج على قائد اعزانن وجمع حاشيته ليخوف بها القيادة الإدارية في اعزانن,وهو مسؤول تحت هذه الإدارة احب ام كره,اليس هذا أسلوب التهريج الذي لا يحقق أي مصلحة للمواطن المغربي.وواضح جدا ان ابرشان يريد ان يكون في اعزانن فوق الدولة المغربية وهذا في اعتقادي مستحيل لان ابرشان وامثاله زائلون والدولة المغربية قائمة الى الابد حتى يرث الله الأرض ومن عليها

2.أرسلت من قبل sarah في 10/03/2018 16:43
Ait Idder dénonce le retour aux années de plomb #Hirak et #Bouachrine #Maroc @AidaAlam


3.أرسلت من قبل Hannibal في 12/03/2018 07:00
المغرب في الطريق إلى الهاوية.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح