بـدر . أ
في مبادرة إنسانية محمودة، بـادر ثلة من الشبّان أخيراً، إلى إجراء حملة خيرية موسومة بشعار "نعيدو ويعيد غيرنا"، عَنَـتْ بتوفير أضاحي شعيرة العيد لعددٍ من الأسـر المعوزة بإقليم الناظور.
وبصم الشبّان بنجاح على مبادرتهم المُثمنة من طرف المواطنين، بحيث استطاعوا إدخال البهجة على أفراد 17 أسرة معوزة، بعد توفير أضاحي العيد لهم، إلى جانب قفف تحوي بعض اللوازم الضرورية المقرونة بهذه المناسبة الدينية.
وبخصوص تموين هذه البادرة الطبية، أفاد المشرفون أنّ الفضل يعود إلى المحسنات والمحسنين سواء المقيمين بديار المجهر أو من داخل الوطن، الذين يبرعوا بمساهمات مالية مهمة.
وفي معرض توضيحه، أشار أحد المشرفين، إلى أن المبادرة سَعَتْ في البدءِ إلى إسعاد ثلاث أسرٍ فقط، غير أن التفاعل المكثف الذي لقيته وسَّع من دائرة المستفيدين، مما خلّف صدى طيباً لدى الجميع.
في مبادرة إنسانية محمودة، بـادر ثلة من الشبّان أخيراً، إلى إجراء حملة خيرية موسومة بشعار "نعيدو ويعيد غيرنا"، عَنَـتْ بتوفير أضاحي شعيرة العيد لعددٍ من الأسـر المعوزة بإقليم الناظور.
وبصم الشبّان بنجاح على مبادرتهم المُثمنة من طرف المواطنين، بحيث استطاعوا إدخال البهجة على أفراد 17 أسرة معوزة، بعد توفير أضاحي العيد لهم، إلى جانب قفف تحوي بعض اللوازم الضرورية المقرونة بهذه المناسبة الدينية.
وبخصوص تموين هذه البادرة الطبية، أفاد المشرفون أنّ الفضل يعود إلى المحسنات والمحسنين سواء المقيمين بديار المجهر أو من داخل الوطن، الذين يبرعوا بمساهمات مالية مهمة.
وفي معرض توضيحه، أشار أحد المشرفين، إلى أن المبادرة سَعَتْ في البدءِ إلى إسعاد ثلاث أسرٍ فقط، غير أن التفاعل المكثف الذي لقيته وسَّع من دائرة المستفيدين، مما خلّف صدى طيباً لدى الجميع.