المزيد من الأخبار






رئيس المجلس الاقليمي يترأس عملية فتح الأظرفة لفائدة مشروع بجماعة بني سيدال الجبل


رئيس المجلس الاقليمي يترأس عملية فتح الأظرفة لفائدة مشروع بجماعة بني سيدال الجبل
متابعة

تمت يومه الثلاثاء 27 فبراير 2018 بمجلس إقليم الناظور عملية فتح أظرفة خاصة بأشغال تعبيد طريق الواد المالح بتانوت الرمان بجماعة بني سيدال الجبل إقليم الناظور.

     وترأس سعيد الرحموني، رئيس مجلس إقليم الناظور، لجنة فتح الأظرفة الواردة عليها ، و تميزت عملية فتح الأظرفة بحضور أعضاء لجنة فتح الأظرفة بالمجلس، ومجموعة من ممثلي الشركات التي تقدمت بأظرفة العروض وهي كالتالي : 

• AGDAL BETON
• SCONTRANS
• TIZTOUTINE Travaux
• ADAMAMARIYINE
• ZAOUARI Transport
• OBCIMEL
• HARANITRAV
• SPRINTRAV

    وبعد إتمام عملية فتح الأظرفة، تم الإعلان عن الشركة الفائزة بصفقة الإنجاز وهي شركة: HARANITRAV
























1.أرسلت من قبل الانتخابات في 28/02/2018 16:34 من المحمول
اختصاسي في فتح الاضرفة
سير اصحبي خدم شوية
الشوارع مدينة الناظور منهلكة من عهد الاستعمار الاسباني

2.أرسلت من قبل مهتم في 28/02/2018 17:23
أسئلة موجهة إلى رئيس المجلس الإقليمي
لقد سبق لأحد المهتمين بالشأن المحلي أن وجه في تعليق سابق بعض الأسئلة لرئيس المجلس الإقليمي متعلقة بهذه الصفقة وسأعيدها مرة أخرى.
 كيف يتم الإعلان عن صفقة لنفس المشروع الذي سبق له أن كان موضوع صفقة أخرى وهي ذات رقم 15/2006 المسندة لمقاولة الحمداوي بمبلغ يفوق 1.000.000,00 درهم؟
 كيف يمكن الإعلان عن صفقة جديدة لنفس المشروع وما هو مصير الصفقة الأولى؟
 هل الصفقة المعلن عنها هي استكمال للأشغال المبرمجة في الصفقة الأولى رغم أن موضوع الصفقة الجديدة لا يدل على ذلك وان كان الأمر كذلك فكان من الواجب الإشارة إليه في الإعلان ذو الصلة؟.
وعلى ضوء نتائج فتح الأظرفة المتعلقة بهذه الصفقة يتضح أن جل المقاولات المشاركة في المنافسة غير معروفة عند غالبية المهتمين بالصفقات العمومية وتبين كذلك أن المقاولات المعروفة في هذا المجال على الصعيد المحلي لم تتقدم بعروض والأسلة المطروحة في هذه الحالة:
 هل سحبت الثقة من المجلس الإقليمي ولجنته لفتح الأظرفة لما يشاع على اللجوء إلى طرق وأساليب ملتوية لإسناد صفقات هذه المؤسسة؟
 هل يمكن تعريف بالمقاولة التي أسندت لها الصفقة وما مدى الإمكانيات من الوسائل البشرية والتقنية التي تتوفر عليها وهل لها تجربة وخبرة لانجاز الأشغال موضوع الصفقة؟
وعلى هامش هذا، فما جواب رئيس المجلس الإقليمي لمن يقول يا حبذا لو كان هذا المسئول يعمل ويجتهد بدلا من الإعلان عن مشاريع جديدة وإغراق ميزانية المجلس بمشاريع لا تكتمل للبحث عن الحلول للمشاريع السابقة التي مازالت تعرف تعثرات واختلالات وتأخيرات في التنفيذ والانجاز ومنها على سبيل المثال لا الحصر:
 المسابح المغطاة الثلاثة لزايو والعروي وسلوان، التي كانت انطلاقة الشروع في العمل والاشتغال على ملفاتها ومعالجتها منذ سنة 2011، والمتداول في الموضوع أن هذه المشاريع عرفت فسخ صفقات أولى ذات الصلة وتم اللجوء من جديد لإبرام صفقات ثانية تتعلق بإتمام أشغال بنائها إلا أن هذه المشاريع لحد الآن لم تخرج للوجود، ويرجح العارفون بخبايا هذه القضايا أن أسباب فشلها وتعثرها كان من البداية نظرا لإسناد مهمة الدراسة التقنية وتهيؤ دفاتر الشروط الخاصة لمكتب دراسات فاشل لا يتوفر على المؤهلات التقنية والعلمية ويفتقر للوسائل البشرية ذات الخبرة والتجربة في هذا المجال؛
 مشروع أشغال تهيئ كورنيش قرية أركمان الذي تم إسناده لمقاول ضعيف دون استحقاق لكونه غير مؤهل لانجاز الأعمال المطلوبة بحيث لا يتوفر على الوسائل البشرية والتقنية التي تخول له ذلك؛
 مشروع القاعة المغطاة بزغنغن بدأ بدوره هو الآخر يعرف عراقيل ومشاكل قد تتسبب في تأخير انجاز أشغاله وإتمامها في الأجل المحدد.
والسؤال الأكثر محيرا للبال هو أنه رغم كل ما يتداوله الشارع المحلي على ما يقع في المجلس الإقليمي من خروقات وتجاوزات إلا إن هذا لم يحرك أي جهة وما زال هذا الرئيس وأعوانه يتمادون، بلا خجل ولا وجل، في طريقتهم لتسيير وتدبير شؤون هذا الإقليم بدون رقيب ولا حسيب.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح