بدر الدين أبعير- حمزة حجلة
أثار موضوع إقصاء مجموعة من الجمعيات الرياضية النشيطة في ميدان (الملاكمة)، نقاشا كبيرا بين مسؤولي بلدية الناظور، ومسيري الهيئات الجمعوية، حيث كل طرف يدافع عن جهته في إطار تنوير الرأي العام بحيثيات استثناء رياضيي الملاكمة بالناظور من الدعم.
وفي تصريح لناظورسيتي، باسم جميع جمعيات الملاكمة بالإقليم، قال نجيب العبدلاوي، رئيس اللجنة التقنية، ردا على تصريح سابق لنائب رئيس مجلس بلدية الناظور، أن ما جاء على لسانه، يشوبه قليل من الأخطاء الغير متعمدة، والمتمثل حسب عبدلاوي في عدم إطلاعه على برنامج دعم جمعية محمد علي للملاكمة منذ تأسيسها سنة 2000، مشيرا إلا أن ناديه من بين النوادي التي تمثل الإقليم ككل والريف عموما في جل الملتقيات والتظاهرات الرياضية (الملاكمة) بوجه جد مشرف.
وتسائل نجيب، أن السنة الجارية، يتعبر نادي محمد علي كلاي للملاكمة، الوحيد الذي يشارك في التظاهرات المحلية والجهوية والوطنية والدولية، بأزيد من أربعين ملاكما في مختلف الأصناف والأوزان، ما سيمكنه من الحصول على مراتب متقدمة في ترتيب النوادي على المستوى الوطني من حيث الفائزين بالألقاب.
ودعا نجيب من مسؤولي البلدية، مراجعة أوراقهم وإنقاذ ما يمكن إنقاده بدعم الملاكمين المشاركين في السنة الحالية، غيرة على المدينة وإنقاذا للشباب الإقليم من الضياع، مشيرا إلا أن مجموعة من المصاريف تعتبر جد ضرورية للانطلاق في رحلة البحث عن التتويج في البطولات والتظاهرات المقامة خلال السنة الجارية.
أثار موضوع إقصاء مجموعة من الجمعيات الرياضية النشيطة في ميدان (الملاكمة)، نقاشا كبيرا بين مسؤولي بلدية الناظور، ومسيري الهيئات الجمعوية، حيث كل طرف يدافع عن جهته في إطار تنوير الرأي العام بحيثيات استثناء رياضيي الملاكمة بالناظور من الدعم.
وفي تصريح لناظورسيتي، باسم جميع جمعيات الملاكمة بالإقليم، قال نجيب العبدلاوي، رئيس اللجنة التقنية، ردا على تصريح سابق لنائب رئيس مجلس بلدية الناظور، أن ما جاء على لسانه، يشوبه قليل من الأخطاء الغير متعمدة، والمتمثل حسب عبدلاوي في عدم إطلاعه على برنامج دعم جمعية محمد علي للملاكمة منذ تأسيسها سنة 2000، مشيرا إلا أن ناديه من بين النوادي التي تمثل الإقليم ككل والريف عموما في جل الملتقيات والتظاهرات الرياضية (الملاكمة) بوجه جد مشرف.
وتسائل نجيب، أن السنة الجارية، يتعبر نادي محمد علي كلاي للملاكمة، الوحيد الذي يشارك في التظاهرات المحلية والجهوية والوطنية والدولية، بأزيد من أربعين ملاكما في مختلف الأصناف والأوزان، ما سيمكنه من الحصول على مراتب متقدمة في ترتيب النوادي على المستوى الوطني من حيث الفائزين بالألقاب.
ودعا نجيب من مسؤولي البلدية، مراجعة أوراقهم وإنقاذ ما يمكن إنقاده بدعم الملاكمين المشاركين في السنة الحالية، غيرة على المدينة وإنقاذا للشباب الإقليم من الضياع، مشيرا إلا أن مجموعة من المصاريف تعتبر جد ضرورية للانطلاق في رحلة البحث عن التتويج في البطولات والتظاهرات المقامة خلال السنة الجارية.