دفنت الجثة داخل "كوري".. سيدة تنهي حياة زوجها بطريقة بشعة
ناظورسيتي: متابعة
اهتز هدوء قرية الداودي جماعة ولاد نوال بإقـليم سيدي قاسم، على إثر وقوع جريمة بشعة راح ضحيتها شخص.
ووفق مصدر محلي خاص، فإن تفاصيل الواقعة تعود الى إقدام زوجة على قتل زوجها البالغ من العمر حوالي الـ 50 سنة بعد خلاف متطور، وقطعت جثته لتدفنها في حظيرة للحيوانات "الكوري".
وأضاف ذات المصدر للإعلام، أن أقارب وأصدقاء القتيل لاحظوا اختفاء الأخير، خلال الأيام الأخيرة ليتم ابلاغ مصالح الدرك الملكي الذين حلوا بعين المكان وأوقفوا الزوجة وبدأوا في عملية الحفر ليعثروا على جثته غير مكتملة.
اهتز هدوء قرية الداودي جماعة ولاد نوال بإقـليم سيدي قاسم، على إثر وقوع جريمة بشعة راح ضحيتها شخص.
ووفق مصدر محلي خاص، فإن تفاصيل الواقعة تعود الى إقدام زوجة على قتل زوجها البالغ من العمر حوالي الـ 50 سنة بعد خلاف متطور، وقطعت جثته لتدفنها في حظيرة للحيوانات "الكوري".
وأضاف ذات المصدر للإعلام، أن أقارب وأصدقاء القتيل لاحظوا اختفاء الأخير، خلال الأيام الأخيرة ليتم ابلاغ مصالح الدرك الملكي الذين حلوا بعين المكان وأوقفوا الزوجة وبدأوا في عملية الحفر ليعثروا على جثته غير مكتملة.
من جهتها لا تزال عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن أكادير ترابط في أمكنة مختلفة باذلة مجهوداتها من أجل الوصول إلى مكان اختباء شخص آخر، يشتبه في قتله لزوجته خنقا داخل مقر سكناهما بحي أنزا شمال مدينة أكادير.
وأوردت مصادر محلية بأكادير للإعلام، أن الزوج وهو خمسيني قد دخل في خلاف مع زوجته الثلاثينية اوالمنحدرة من منطقة الفقيه بن صالح منذ يومين، ليتطور الأمر إلى نقاش حاد انتهى أقدم خلاله المشتبه به على خنقها إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يغادر المكان نحو وجهة غير معلومة.
وأضافت ذات المصادر أن صديقة القتيلة هي من كشفت خيوط الجريمة بعد أن حاولت مرارا وتكرارا أن تتصل بصديقتها دون جدوى، ما دفعها إلى مهاتفة زوجها الذي أكد لها أنه أجهز على روحها، لتشعر السلطات المحلية والمصالح الأمنية بالموضوع على الفور.
أخبار جرائم القتل بين الأزواج هي الأخرى بدأت في الانتشار بالمغرب خلال العقود الأخير بوتيرة أضحى معه الأمر وكأنه ظاهرة عادي سماع أخباره باستمرار وورودها على الجرائد الإلكترونية والورقية بالمملكة، مهما تباعدت المسافة الزمنية بين خبر ومثيله بأسابيع قليلة.
وأوردت مصادر محلية بأكادير للإعلام، أن الزوج وهو خمسيني قد دخل في خلاف مع زوجته الثلاثينية اوالمنحدرة من منطقة الفقيه بن صالح منذ يومين، ليتطور الأمر إلى نقاش حاد انتهى أقدم خلاله المشتبه به على خنقها إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يغادر المكان نحو وجهة غير معلومة.
وأضافت ذات المصادر أن صديقة القتيلة هي من كشفت خيوط الجريمة بعد أن حاولت مرارا وتكرارا أن تتصل بصديقتها دون جدوى، ما دفعها إلى مهاتفة زوجها الذي أكد لها أنه أجهز على روحها، لتشعر السلطات المحلية والمصالح الأمنية بالموضوع على الفور.
أخبار جرائم القتل بين الأزواج هي الأخرى بدأت في الانتشار بالمغرب خلال العقود الأخير بوتيرة أضحى معه الأمر وكأنه ظاهرة عادي سماع أخباره باستمرار وورودها على الجرائد الإلكترونية والورقية بالمملكة، مهما تباعدت المسافة الزمنية بين خبر ومثيله بأسابيع قليلة.
