
حسن الرامي - أحمد البلغيتي
عاشـت الكلية المتعددة التخصصات بالناضور، يوم أمس، على وقع أحداث خطيرة لا تمت بصلة بتاتاً لتاريخ الجسد الطلابي بالموقع، تجلت في ممارسات تشين بالأخلاق وتدنس حرمة الجامعة التي يُضحي الطلاب في سبيل تحصينهـا .
وبحسـب مصادر ناظورسيتي، فإن هذه الممارسات خطط لها من طرف عناصر خطرة استعانت بمجموعة من " الشماكرية" و استعملتهم لكي يعيثوا فساداً داخل الحرم الجامعي.
وأضافـت مصادرنا أن مقتحمي الكلية، كانوا ملثمين ومدججين بالأسلحة البيضاء، مهددين بواسطتها كل من صادفوه في طريقهـم.
والأكثـر من ذلك، تم تعريض طالبات للتحرش، وكل ذلك تم في واضحة النهار، بحيث اشهروا أسلحة بيضاء عبارة عن سيوفٍ من الأحجام الكبيرة، في وجه الجميع، سعيا وراء خلق جأوّ من الرعب والترهيب في الأوساط الطلابيـة.
كمـا عمد هؤلاء المنحرفون إلى إجلاء الطلاب من مكتبة الكلية، وهـم ملثمون، قبل إقدامهم على تمزيف مجموعة من المنشورات الإعلانية والملصقات المثبتة على أسوار الكلية والصبورات الحائطية، والعبث بتجهيزات المرفق الجامعـي.
عاشـت الكلية المتعددة التخصصات بالناضور، يوم أمس، على وقع أحداث خطيرة لا تمت بصلة بتاتاً لتاريخ الجسد الطلابي بالموقع، تجلت في ممارسات تشين بالأخلاق وتدنس حرمة الجامعة التي يُضحي الطلاب في سبيل تحصينهـا .
وبحسـب مصادر ناظورسيتي، فإن هذه الممارسات خطط لها من طرف عناصر خطرة استعانت بمجموعة من " الشماكرية" و استعملتهم لكي يعيثوا فساداً داخل الحرم الجامعي.
وأضافـت مصادرنا أن مقتحمي الكلية، كانوا ملثمين ومدججين بالأسلحة البيضاء، مهددين بواسطتها كل من صادفوه في طريقهـم.
والأكثـر من ذلك، تم تعريض طالبات للتحرش، وكل ذلك تم في واضحة النهار، بحيث اشهروا أسلحة بيضاء عبارة عن سيوفٍ من الأحجام الكبيرة، في وجه الجميع، سعيا وراء خلق جأوّ من الرعب والترهيب في الأوساط الطلابيـة.
كمـا عمد هؤلاء المنحرفون إلى إجلاء الطلاب من مكتبة الكلية، وهـم ملثمون، قبل إقدامهم على تمزيف مجموعة من المنشورات الإعلانية والملصقات المثبتة على أسوار الكلية والصبورات الحائطية، والعبث بتجهيزات المرفق الجامعـي.