حوليش والرحموني الحرب البارد قبل موعد الإنتخابات الجماعية
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يبدوا أن مدينة الناظور وفي الأونة الاخيرة، تعيش حربا باردة بين سعيد الرحموني وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية، وسليمان حوليش وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة في الإنتخابات الجماعية القادمة، وهما المرشحين بقوة من أجل نيل عدد كبير من المقاعد في إستحقاقات 4 شتنبر، حيث أن جل المتتبعين يقولون أن رئاسة المجلس ستكون بين حوليش والرحموني.
هذا الأمر على ما يبدوا جعل حربا باردة تندلع، بين أتباع الطرفين وتظهر هذه الحرب بالخصوص وسط شبكات التواصل الإجتماعي الفايس بوك وفي تعليقات المواضيع المتعلقة بالإنتخابات والتي تنشر في المواقع الإخبارية، وقد لوحظ أن بعض الأسماء ومنها أسماء مستعارة تقوم بنشر مجموعة من المواضيع تهاجيم فيها إحدى هذه الأسماء، غالبا ما تتحول إلى صراعات يدافع فيها كل واحد عن الطرف الذي يسانده في الإنتخابات الجماعية.
الحرب الباردة امتدت إلى خارج الشبكة العنكبوتية، حيث أن كل طرف يحاول الدخول إلى الأحياء التي يسيطر عليها خصمه الإنتخابي، وذلك بغية كسب أصوات جديدة من شأنها إضعاف المتنافس الأخر في عقر داره، ويبدوا أن هذه الحرب ستبلغ ذروتها مباشرة مع إنطلاق الحملة الإنتخابية حيث سيسعى كل مترشح أن يظهر قوته عبر حشد أكبر عدد من المناصرين في الحملات الإنتخابية.
يبدوا أن مدينة الناظور وفي الأونة الاخيرة، تعيش حربا باردة بين سعيد الرحموني وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية، وسليمان حوليش وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة في الإنتخابات الجماعية القادمة، وهما المرشحين بقوة من أجل نيل عدد كبير من المقاعد في إستحقاقات 4 شتنبر، حيث أن جل المتتبعين يقولون أن رئاسة المجلس ستكون بين حوليش والرحموني.
هذا الأمر على ما يبدوا جعل حربا باردة تندلع، بين أتباع الطرفين وتظهر هذه الحرب بالخصوص وسط شبكات التواصل الإجتماعي الفايس بوك وفي تعليقات المواضيع المتعلقة بالإنتخابات والتي تنشر في المواقع الإخبارية، وقد لوحظ أن بعض الأسماء ومنها أسماء مستعارة تقوم بنشر مجموعة من المواضيع تهاجيم فيها إحدى هذه الأسماء، غالبا ما تتحول إلى صراعات يدافع فيها كل واحد عن الطرف الذي يسانده في الإنتخابات الجماعية.
الحرب الباردة امتدت إلى خارج الشبكة العنكبوتية، حيث أن كل طرف يحاول الدخول إلى الأحياء التي يسيطر عليها خصمه الإنتخابي، وذلك بغية كسب أصوات جديدة من شأنها إضعاف المتنافس الأخر في عقر داره، ويبدوا أن هذه الحرب ستبلغ ذروتها مباشرة مع إنطلاق الحملة الإنتخابية حيث سيسعى كل مترشح أن يظهر قوته عبر حشد أكبر عدد من المناصرين في الحملات الإنتخابية.
