يس العيب في أن يخطئ الإنسان أو يرتكب ذنباً، لأن من طبيعة الإنسان الوقوعُ في الخطأ، فـ (كل ابنِ آدم خطاء، وخيرُ الخطائينَ التوابون)، كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم.
ولكنِ العيب هو التمادي في اقتراف المعاصي والإصرارِ عليها.
العيب هو أن يُنصح الإنسان فلا يسمع النصيحةَ ولا يعمل بها.
العيب أن يُذكَّر فلا يذكر ولا تنفعه الذكرى، وأن يوعظَ فلا يتعظ ولا يعتبر ولا يتوب ولا يستغفر، بل يصر ويولي مستكبرا، فمثله كمثل من قال فيه ربنا جل جلاله: ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنيه وقراً فبشره بعذاب أليم )
ولكنِ العيب هو التمادي في اقتراف المعاصي والإصرارِ عليها.
العيب هو أن يُنصح الإنسان فلا يسمع النصيحةَ ولا يعمل بها.
العيب أن يُذكَّر فلا يذكر ولا تنفعه الذكرى، وأن يوعظَ فلا يتعظ ولا يعتبر ولا يتوب ولا يستغفر، بل يصر ويولي مستكبرا، فمثله كمثل من قال فيه ربنا جل جلاله: ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنيه وقراً فبشره بعذاب أليم )