
ناظورسيتي :
نظمت جمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن يوم الأحد 20 يناير 2025، احتفالية مميزة بمناسبة رأس السنة الأمازيغية 2975، وذلك بدار العجزة في سلوان، وذلك في مبادرة إنسانية تهدف إلى إدخال البهجة والسرور على نزلاء الدار وتعزيز قيم التضامن الاجتماعي.
وتميزت الفعالية بطابعها الثقافي والتراثي، حيث قام أعضاء الجمعية بتقديم أطباق أمازيغية تقليدية مثل "تاكلا"، التي تمثل جزءاً مهماً من الهوية الأمازيغية، كما أضفى أعضاء الجمعية جواً من الحميمية والدفء عبر تفاعلهم مع النزلاء، ما جعل الاحتفال يعكس روح التضامن الإنساني والاعتزاز بالتراث.
نظمت جمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن يوم الأحد 20 يناير 2025، احتفالية مميزة بمناسبة رأس السنة الأمازيغية 2975، وذلك بدار العجزة في سلوان، وذلك في مبادرة إنسانية تهدف إلى إدخال البهجة والسرور على نزلاء الدار وتعزيز قيم التضامن الاجتماعي.
وتميزت الفعالية بطابعها الثقافي والتراثي، حيث قام أعضاء الجمعية بتقديم أطباق أمازيغية تقليدية مثل "تاكلا"، التي تمثل جزءاً مهماً من الهوية الأمازيغية، كما أضفى أعضاء الجمعية جواً من الحميمية والدفء عبر تفاعلهم مع النزلاء، ما جعل الاحتفال يعكس روح التضامن الإنساني والاعتزاز بالتراث.
وفي كلمة له خلال الحفل، صرح رئيس الجمعية، أشرف بلحيان، بأن هذه المبادرة جاءت لتعزيز القيم الإنسانية والاحتفاء بالتنوع الثقافي المغربي، معتبراً أن الاحتفال بالسنة الأمازيغية في دار العجزة هو رسالة محبة وتقدير لفئة تحتاج إلى العناية والدعم.
وأكد أن الجمعية ملتزمة بتنظيم مثل هذه الأنشطة لتعزيز الروابط الاجتماعية ونشر الفرح بين جميع فئات المجتمع.
ولقيت هذه المبادرة الإنسانية استحساناً كبيراً من طرف نزلاء دار العجزة والقائمين عليها، الذين عبروا عن شكرهم وامتنانهم لجمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن على هذا الاحتفال الذي أدخل السرور على قلوب الجميع.
إلى ذلك، تواصل الجمعية تنظيم أنشطتها الاجتماعية والثقافية الهادفة إلى خدمة المجتمع وتعزيز القيم الإنسانية النبيلة، مع التركيز على إبراز التراث المغربي المتنوع والاحتفاء به في مختلف المناسبات.







وأكد أن الجمعية ملتزمة بتنظيم مثل هذه الأنشطة لتعزيز الروابط الاجتماعية ونشر الفرح بين جميع فئات المجتمع.
ولقيت هذه المبادرة الإنسانية استحساناً كبيراً من طرف نزلاء دار العجزة والقائمين عليها، الذين عبروا عن شكرهم وامتنانهم لجمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن على هذا الاحتفال الذي أدخل السرور على قلوب الجميع.
إلى ذلك، تواصل الجمعية تنظيم أنشطتها الاجتماعية والثقافية الهادفة إلى خدمة المجتمع وتعزيز القيم الإنسانية النبيلة، مع التركيز على إبراز التراث المغربي المتنوع والاحتفاء به في مختلف المناسبات.






