جمعية الريف للبيئة والتنمية بميضار تنظم حملة بيئية بمناسبة اليوم العالمي للأرض
أحمد بودهن | عبد الصمد بوشبيب
بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للأرض والذي يصادف 24 أبريل من كل سنة، نظمت جمعية الريف للبيئة والتنمية بميضار أياما تحسيسية من أجل نظافة المحيط والتقليص من استعمال الأكياس البلاستيكية وذلك تحت شعار "من أجل ميضار جميل ونظيف".
كما قامت الجمعية وبمشاركة مجموعة من الشباب النشيط والغيور على البيئة المحيطة بمدينة ميضار بحملة نظافة جابت شارع الحسن الثاني بداية من مركز الجمارك حيث قام كل أفراد المجموعة بجمع كل النفايات المتكثلة والمشوهة بمدخل المدينة مشيا باتجاه وسط المدينة حيث تم توزيع منشورات تدعو ساكنة المنطقة أن تشارك في هذا النشاط وذلك بعدم استعمال الأكياس البلاستيكية إلا عند الضرورة وعدم إلقاء المخلفات البلاستيكية وغيرها في الطبيعة.
كما قام الشباب بتنظيف محيط المستشفى القروي لميضار والذي لم يسلم من آفة التلوث البيئي والأكياس البلاستيكية المحيطة به، انتقالا إلى جوار السوق الأسبوعي حيث كانت المحطة الأخيرة ليوم عم بالعمل الخيري لصالح البيئة عامة والساكنة خاصة والتي وجهت لهم الجمعية رسالة مضمونها الحفاظ على البيئة ليسلم الجميع من كل الأمراض والآفات التي سببها التهور ورمي النفايات في غير الأماكن المخصصة لها.
لكن وللأسف الشديد أين هي الأماكن المخصصة لرمي النفايات فالجهات المختصة لم تلتفت إلى هذا الجانب، لذا فإن ساكنة ميضار والنسيج الجمعوي وكل الغيورين على المنطقة يناشدون رئيس البلدية والسيد عامل جلالة الملك بالإقليم أن يلتفتوا إلى الجانب البيئي للمدينة بتوفير حاويات الأزبال وشاحنات النظافة العمومية والقيام بمهمة القضاء على البؤر السوداء وذلك من أجل بيئة نظيفة وصحية.
كما توجه الجمعية الشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاح هذه المبادرة وتدعو بصيغة الجمع أن نساهم في نشر مثل هده السلوكيات التوعوية.
بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للأرض والذي يصادف 24 أبريل من كل سنة، نظمت جمعية الريف للبيئة والتنمية بميضار أياما تحسيسية من أجل نظافة المحيط والتقليص من استعمال الأكياس البلاستيكية وذلك تحت شعار "من أجل ميضار جميل ونظيف".
كما قامت الجمعية وبمشاركة مجموعة من الشباب النشيط والغيور على البيئة المحيطة بمدينة ميضار بحملة نظافة جابت شارع الحسن الثاني بداية من مركز الجمارك حيث قام كل أفراد المجموعة بجمع كل النفايات المتكثلة والمشوهة بمدخل المدينة مشيا باتجاه وسط المدينة حيث تم توزيع منشورات تدعو ساكنة المنطقة أن تشارك في هذا النشاط وذلك بعدم استعمال الأكياس البلاستيكية إلا عند الضرورة وعدم إلقاء المخلفات البلاستيكية وغيرها في الطبيعة.
كما قام الشباب بتنظيف محيط المستشفى القروي لميضار والذي لم يسلم من آفة التلوث البيئي والأكياس البلاستيكية المحيطة به، انتقالا إلى جوار السوق الأسبوعي حيث كانت المحطة الأخيرة ليوم عم بالعمل الخيري لصالح البيئة عامة والساكنة خاصة والتي وجهت لهم الجمعية رسالة مضمونها الحفاظ على البيئة ليسلم الجميع من كل الأمراض والآفات التي سببها التهور ورمي النفايات في غير الأماكن المخصصة لها.
لكن وللأسف الشديد أين هي الأماكن المخصصة لرمي النفايات فالجهات المختصة لم تلتفت إلى هذا الجانب، لذا فإن ساكنة ميضار والنسيج الجمعوي وكل الغيورين على المنطقة يناشدون رئيس البلدية والسيد عامل جلالة الملك بالإقليم أن يلتفتوا إلى الجانب البيئي للمدينة بتوفير حاويات الأزبال وشاحنات النظافة العمومية والقيام بمهمة القضاء على البؤر السوداء وذلك من أجل بيئة نظيفة وصحية.
كما توجه الجمعية الشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاح هذه المبادرة وتدعو بصيغة الجمع أن نساهم في نشر مثل هده السلوكيات التوعوية.
