توقيع اتفاقيات مع 5 دول جديدة لتنفيذ خط الأنابيب بين نيجيريا والمغرب
ناظورسيتي: متابعة
وقع المكتب الوطني المغربي للهيدروكربورات والمعادن (ONHYM) خمس مذكرات تفاهم جديدة مع العديد من البلدان، والتي أكدت على دعمها الثابت لتنفيذ خط أنابيب الغاز بين نيجيريا والمغرب.
وقع المغرب الاتفاقيات الخمس مع كل من نيجيريا وغامبيا وغينيا بيساو وغينيا وسيراليون وغانا.
يعكس التوقيع عزم هذه البلدان على دعم مشروع خط أنابيب الغاز المغربي النيجيري الذي يسعى إلى تحسين البنية التحتية للطاقة في المنطقة.
وقع المكتب الوطني المغربي للهيدروكربورات والمعادن (ONHYM) خمس مذكرات تفاهم جديدة مع العديد من البلدان، والتي أكدت على دعمها الثابت لتنفيذ خط أنابيب الغاز بين نيجيريا والمغرب.
وقع المغرب الاتفاقيات الخمس مع كل من نيجيريا وغامبيا وغينيا بيساو وغينيا وسيراليون وغانا.
يعكس التوقيع عزم هذه البلدان على دعم مشروع خط أنابيب الغاز المغربي النيجيري الذي يسعى إلى تحسين البنية التحتية للطاقة في المنطقة.
ويمتد مشروع خط الأنابيب البالغ طوله 5600 كيلومتر على أكثر من 11 دولة على طول ساحل المحيط الأطلسي، مع طموح أن يستفيد منه أكثر من 400 مليون نسمة.
سيكون المغرب موطنًا لـ 1672 كيلومترًا من خط الأنابيب، الذي سينقل الغاز النيجيري إلى أوروبا بعد المرور من موريتانيا والسنغال وغامبيا وغينيا بيساو وغينيا وسيراليون وليبيريا وساحل العاج وغانا وتوغو وبنين.
وقالت أمينة بن خضرة، المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، إن مشروع خط الأنابيب يسير على الطريق الصحيح، مؤكدة أن المشروع يهدف إلى ضمان مزيد من التكامل والتعاون بين دول غرب إفريقيا وتحسين التنمية الاجتماعية والاقتصادية في إفريقيا.
فيما أعرب الرئيس التنفيذي لشركة البترول الوطنية النيجيرية المحدودة (NNPC) مالام ميلي كولو كياري عن ارتياحه للاتفاقيات الموقعة، مؤكداً أنها ستسمح للدول الموقعة بتقديم الدعم لبناء المشروع.
كما تحدث الملك محمد السادس عن أهمية المشروع للتكامل الإقليمي، مؤكدا التزام المغرب بتعزيز التقدم الاجتماعي والاقتصادي في جميع أنحاء القارة.
وقال الملك خلال خطابه بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء في 6 نونبر: "أريد أن يكون هذا مشروعًا استراتيجيًا يستفيد منه كل غرب إفريقيا - وهي منطقة تضم أكثر من 440 مليون شخص".
ومن المقرر أن يخصص المستثمرون ميزانية قدرها 25 مليار دولار لتنفيذ خط أنابيب الغاز.
سيكون المغرب موطنًا لـ 1672 كيلومترًا من خط الأنابيب، الذي سينقل الغاز النيجيري إلى أوروبا بعد المرور من موريتانيا والسنغال وغامبيا وغينيا بيساو وغينيا وسيراليون وليبيريا وساحل العاج وغانا وتوغو وبنين.
وقالت أمينة بن خضرة، المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، إن مشروع خط الأنابيب يسير على الطريق الصحيح، مؤكدة أن المشروع يهدف إلى ضمان مزيد من التكامل والتعاون بين دول غرب إفريقيا وتحسين التنمية الاجتماعية والاقتصادية في إفريقيا.
فيما أعرب الرئيس التنفيذي لشركة البترول الوطنية النيجيرية المحدودة (NNPC) مالام ميلي كولو كياري عن ارتياحه للاتفاقيات الموقعة، مؤكداً أنها ستسمح للدول الموقعة بتقديم الدعم لبناء المشروع.
كما تحدث الملك محمد السادس عن أهمية المشروع للتكامل الإقليمي، مؤكدا التزام المغرب بتعزيز التقدم الاجتماعي والاقتصادي في جميع أنحاء القارة.
وقال الملك خلال خطابه بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء في 6 نونبر: "أريد أن يكون هذا مشروعًا استراتيجيًا يستفيد منه كل غرب إفريقيا - وهي منطقة تضم أكثر من 440 مليون شخص".
ومن المقرر أن يخصص المستثمرون ميزانية قدرها 25 مليار دولار لتنفيذ خط أنابيب الغاز.
