المزيد من الأخبار






تفاصيل جديدة حول تفكيك شبكة في مليلية إستغلت مغربيات في تصوير أفلام بورنوغرافية


تفاصيل جديدة حول تفكيك شبكة في مليلية إستغلت مغربيات في تصوير أفلام بورنوغرافية
متابعة

تواصل أجهزة البحث القضائي في مدينة مليلية المحتلة تحقيقاتها مع عناصر شبكة متهمة من أجل الاتجار في البشر والاعتداءات الجنسية، واستغلال نساء مغربيات، ضمنهن قاصرات، في تصوير أفلام إباحية.

وكشفت الشرطة الوطنية الإسبانية، عبر موقعها، أن عناصر الشبكة كانت تعمد إلى تشغيل النساء داخل أوكار للدعارة في المدينة المحتلة وفي مدن أخرى جنوب إسبانيا.

وأضاف المصدر أن أفراد العصابة عملوا على استقدام نساء من مختلف المدن المغربية وتهريبهن عبر المعابر الحدودية لمدينة الناظور.

ومن خلال التحريات، داهمت عناصر الشرطة شقتين في مدينة مليلية، حيث تم اعتقال خمسة أشهاص تابعين للشبكة الإجرامية، بينهم امرأة.

وأضافت المصادر أنه، بعد تفتيش الشقتين، عثر على عدد من بطاقات التعريف الوطنية المغربية الخاصة بالضحايا.

وكشفت عناصر الشرطة أن أفراد الشبكة كانوا يعملون على استقطاب النساء واحتجازهن داخل أوكار للدعارة، حيث يتم استغلالهن والاعتداء عليهن جنسيا من قبل أفراد العصابة وزبنائهم، وتصويرهن تحت طائلة التهديد في أفلام اباحية.

وكشفت الشرطة الوطنية الإسبانية أن شرطة مليلية عملت، منذ سنة، على القضية، من خلال البحث والتحري حول شبكة دولية تنشط في تجارة ما يسمى “الرقيق الأبيض والاتجار في البشر”.

وأورد عدد من الضحايا لعناصر الشرطة من خلال الاستماع إليهن، معطيات عن الجحيم الذي عشنه بين الاستغلال والاعتداء الجنسي داخل أوكار الشبكة الإجرامية.

وأكد عدد منهن مشاركتهن في أفلام إباحية وعملن في بيوت الدعارة رغما عنهن وتحت طائلة التهديد والعنف في أحيان أخرى.



1.أرسلت من قبل عبد الله في 02/03/2018 10:31
مغربيات يقمن بتصوير افلام الدعارة ، لماذا وصلنا الى هذا المستوى ؟ لان دعوات الملحدين و العلمانيين و الزنادقة الى تحرير المرأة من عبادة الله وحده و اتباع سنة رسوله بدعوى مواكبة العصر و انها مثل الرجل و ان لها حقوق يجب ان تحصل عليها ، حتى اصبحت بعض النساء لا تستطيع ان تفرق بينها و بين المتشردين ( الشمكارة ) بسبب طريقة اللباس و تسريحة الشعر ، و عليه فانه يجب علينا ان نعود الى رشدنا

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح