ناظور سيتي ـ متابعة
من المحتمل أن يعرف المغرب تراجعا في إنتاج الحليب خلال الشهور المقبلة خاصة مع اقتراب شهر رمضان الذي يزداد فيه استهلاك هذه المادة.
وكشف نبيل شوقي مدير تنمية سلال الإنتاج بوزارة الفلاحة خلال ندوة صحافية صباح اليوم الثلاثاء 22فبراير الجاري، أن الموسم الفلاحي الحالي عرف “انخفاضا في إنتاج الحليب” بسبب “الجائحة وارتفاع أسعار الأعلاف”.
وأشار إلى أن وزارة الفلاحة خصصت دعما لاستيراد أعلاف أبقار الحليب، وأيضا خصصت دعما لمستوردي أبقار الحليب لمعالجة مشكل النقص.
من المحتمل أن يعرف المغرب تراجعا في إنتاج الحليب خلال الشهور المقبلة خاصة مع اقتراب شهر رمضان الذي يزداد فيه استهلاك هذه المادة.
وكشف نبيل شوقي مدير تنمية سلال الإنتاج بوزارة الفلاحة خلال ندوة صحافية صباح اليوم الثلاثاء 22فبراير الجاري، أن الموسم الفلاحي الحالي عرف “انخفاضا في إنتاج الحليب” بسبب “الجائحة وارتفاع أسعار الأعلاف”.
وأشار إلى أن وزارة الفلاحة خصصت دعما لاستيراد أعلاف أبقار الحليب، وأيضا خصصت دعما لمستوردي أبقار الحليب لمعالجة مشكل النقص.
ومن جهة أخرى كشف مدير تنمية سلال الإنتاج، أن وزارة الفلاحة تعتزم توزيع 7 مليون قنطار من الشعير، على الفلاحين، مشيرا إلى أن أول طلب عروض تم إطلاقه الجمعة الماضية.
ويأتي ذلك في سياق جهود الحكومة لمواجهة أثار الجفاف، وإعلان بيان للديوان الملكي تخصيص 10 مليار درهم لهذا الغرض.
وأعلنت الحكومة، اليوم الثلاثاء 22 فبراير الجاري، عن عدد من الإجراءات للحد من وقع ارتفاع أسعار بعض المواد الاستهلاكية في السوق الداخلية.
وقالت وزارة الاقتصاد والمالية، في بلاغ، إن هذه الإجراءات تتجلى في الاستمرار في دعم أسعار الدقيق الوطني للقمح اللين والسكر وغاز البوتان، بالإضافة إلى تعليق الرسوم الجمركية على واردات القمح اللين والصلب والقطاني.
وفي ما يخص القمح اللين، والذي يشكل حوالي 80 بالمائة من الاستهلاك الوطني من جميع أنواع الحبوب، والتي يتم تغطية جزء من الحاجيات الوطنية الخاصة به عن طريق الاستيراد.
ويأتي ذلك في سياق جهود الحكومة لمواجهة أثار الجفاف، وإعلان بيان للديوان الملكي تخصيص 10 مليار درهم لهذا الغرض.
وأعلنت الحكومة، اليوم الثلاثاء 22 فبراير الجاري، عن عدد من الإجراءات للحد من وقع ارتفاع أسعار بعض المواد الاستهلاكية في السوق الداخلية.
وقالت وزارة الاقتصاد والمالية، في بلاغ، إن هذه الإجراءات تتجلى في الاستمرار في دعم أسعار الدقيق الوطني للقمح اللين والسكر وغاز البوتان، بالإضافة إلى تعليق الرسوم الجمركية على واردات القمح اللين والصلب والقطاني.
وفي ما يخص القمح اللين، والذي يشكل حوالي 80 بالمائة من الاستهلاك الوطني من جميع أنواع الحبوب، والتي يتم تغطية جزء من الحاجيات الوطنية الخاصة به عن طريق الاستيراد.