بينهم خيرية الناظور.. قرار للوزيرة الحقاوي يحرم الأطفال من المخيمات الصيفية
ناظورسيتي: سهيل رابح
كباقي أطفال الوطن، ينتظر أبناء المؤسسة الخيرية الاسلامية بمدينة الناظور، بشوق المخيم الصيفي، للترفيه عن أنفسهم من "روتين" السنة، إلا أن المشاكل التي تتخبط فيها مؤسسة التعاون الوطني، وما أثارته من انعكاسات سلبية على كافة المستويات، بسبب قرارات وسوء "التدبير" من طرف الوزيرة المدعوة، بسيمة الحقاوي، أدى إلى حرمان الأطفال من التخييم صيف هذه السنة.
وحسب مصادر إعلامية، فالحرمان المنتظر الذي سيواجهه الأطفال (نزلاء الخيريات) على المستوى الوطني، خاصة المؤسسة الاسلامية بالناظور، هو بسبب الشلل المرتقب لكل المرافق والمؤسسات الاجتماعية التابعة للقطاع، إذ توصل العديد من المنسقات الجهويات بمراسلات من مكاتب الماء والكهرباء، عبارة عن إنذارات، تهدد بوقف تزويد هذه المرافق، بسبب عدم أداء فواتير استهلاك الماء والكهرباء، نظرا لتوقف الأداء بسندات الطلب ،كما أن ميزانيات التسيير والاستثمار لم يتم استغلالها أمام غياب آمر بالصرف، بعد توقف مدير المؤسسة عن مزاولة مهامه وعدم تعويضه بمدير جديد، رغم مرور أزيد من ثلاثة أشهر، على إعلان الوزيرة الوصية على التعاون الوطني المنصب "شاغرا"، دون اتخاذ إجراءات حازمة لضمان استقرار الخدمات الاجتماعية للفئات الهشة.
واسترسلت نفس المصادر، أن الشغيلة تعيش حالة من الاحتقان والتوتر بسبب ما يتداول بشأن توقيف أجورهم خلال الفترة الصيفية لهذه السنة التي تقابل، عيد الأضحى والدخول المدرسي.
وفي ذات السياق، أكدت نفس المصادر، أن المسؤولين المعنيين (التعاون الوطني)، وجدوا أنفسهم في وضع"حرج"، بسبب تهربهم من الإيفاء بالتزاماتهم أمام الشركاء الاخرين في إطار تفعيل البرامج التنموية المسطرة وفق مخططات المجالس المنتخبة، خاصة ما له صلة بالجهوية الموسعة ذات العلاقة بمساهمة ومشاركة المصالح اللامركزية للدولة.
كباقي أطفال الوطن، ينتظر أبناء المؤسسة الخيرية الاسلامية بمدينة الناظور، بشوق المخيم الصيفي، للترفيه عن أنفسهم من "روتين" السنة، إلا أن المشاكل التي تتخبط فيها مؤسسة التعاون الوطني، وما أثارته من انعكاسات سلبية على كافة المستويات، بسبب قرارات وسوء "التدبير" من طرف الوزيرة المدعوة، بسيمة الحقاوي، أدى إلى حرمان الأطفال من التخييم صيف هذه السنة.
وحسب مصادر إعلامية، فالحرمان المنتظر الذي سيواجهه الأطفال (نزلاء الخيريات) على المستوى الوطني، خاصة المؤسسة الاسلامية بالناظور، هو بسبب الشلل المرتقب لكل المرافق والمؤسسات الاجتماعية التابعة للقطاع، إذ توصل العديد من المنسقات الجهويات بمراسلات من مكاتب الماء والكهرباء، عبارة عن إنذارات، تهدد بوقف تزويد هذه المرافق، بسبب عدم أداء فواتير استهلاك الماء والكهرباء، نظرا لتوقف الأداء بسندات الطلب ،كما أن ميزانيات التسيير والاستثمار لم يتم استغلالها أمام غياب آمر بالصرف، بعد توقف مدير المؤسسة عن مزاولة مهامه وعدم تعويضه بمدير جديد، رغم مرور أزيد من ثلاثة أشهر، على إعلان الوزيرة الوصية على التعاون الوطني المنصب "شاغرا"، دون اتخاذ إجراءات حازمة لضمان استقرار الخدمات الاجتماعية للفئات الهشة.
واسترسلت نفس المصادر، أن الشغيلة تعيش حالة من الاحتقان والتوتر بسبب ما يتداول بشأن توقيف أجورهم خلال الفترة الصيفية لهذه السنة التي تقابل، عيد الأضحى والدخول المدرسي.
وفي ذات السياق، أكدت نفس المصادر، أن المسؤولين المعنيين (التعاون الوطني)، وجدوا أنفسهم في وضع"حرج"، بسبب تهربهم من الإيفاء بالتزاماتهم أمام الشركاء الاخرين في إطار تفعيل البرامج التنموية المسطرة وفق مخططات المجالس المنتخبة، خاصة ما له صلة بالجهوية الموسعة ذات العلاقة بمساهمة ومشاركة المصالح اللامركزية للدولة.
