
ناظورسيتي:س.ر
في إطار تواصلها الدّائم مع زوّار الجريدة ورغبة منها في تنويع وتكثيف مواضيعها الثقافية والفنّية، تواصل ناظورسيتي تقديم سلسلة بورتريه وتعليق حيث تتضمّن السلسلة بروفيلات لفعّاليات فنّية و ثقافية معروفة تشمل نبذة مقتضبة عن مسيرتهم الإبداعية والشّخصية.
إنها إبنة مدينة الناظور، أميمة الحايل، ممثلة شابة في عقدها الثاني ، دخلت عالم التمثيل من بابه الواسع بعد تشخيصها بإقناع وتلقائية ملحوظين لأدوار متنوعة في أعمال أخرجها شباب ناظوريون محترفون، حققت نجاحات كبيرة.
كانت الحايل وما زالت عاشقة للتمثيل والاحتكاك المباشر بالجمهور ، فمنذ مشاهدتها وهي طفلة صغيرة للأفلام ومسلسلات، من بطولة ممثلات بصمن على مسيرة جد إيجابية، وهي تحلم بأن تصبح ممثلة في يوم من الأيام.
تحقق حلمها منذ مدة بمشاركتها في في فيلم "شعايب ذ رمضان" السلسلة الفكاهية الناطقة بالريفية، التي بثت على القناة الأمازيغية في شهر رمضان الفارط، بالإضافة إلى إبداعها في دور أسند لها في فيلم رومانسي ومجموعة من الأعمال الأخرى.
الحايل، أصبحت من الشابات الناظوريات الصاعدات في ميدان التمثيل، ما أكده أساتذة في المجال ل ناظورسيتي، مشيرين إلى أن المستقبل لا يزال أمامها طويلا وعريضا لتشخيص أدوار جديدة ومتنوعة، فهي تسير بخطى ثابتة وتتطلع إلى تحقيق ذاتها فنيا والكشف عما تختزنه من قدرات في التشخيص السينمائي والمسرحي والتلفزيوني .
واستطاعت الحايل بفضل موهبتها في التمثيل، أن تجعل من شخصها، ممثلة قوية الحضور بمشاركتها في مجموعة من الأعمال الكبرى، إلى جانب ممثلين كبار بالريف عامة والناظور بشكل خاص.
في إطار تواصلها الدّائم مع زوّار الجريدة ورغبة منها في تنويع وتكثيف مواضيعها الثقافية والفنّية، تواصل ناظورسيتي تقديم سلسلة بورتريه وتعليق حيث تتضمّن السلسلة بروفيلات لفعّاليات فنّية و ثقافية معروفة تشمل نبذة مقتضبة عن مسيرتهم الإبداعية والشّخصية.
إنها إبنة مدينة الناظور، أميمة الحايل، ممثلة شابة في عقدها الثاني ، دخلت عالم التمثيل من بابه الواسع بعد تشخيصها بإقناع وتلقائية ملحوظين لأدوار متنوعة في أعمال أخرجها شباب ناظوريون محترفون، حققت نجاحات كبيرة.
كانت الحايل وما زالت عاشقة للتمثيل والاحتكاك المباشر بالجمهور ، فمنذ مشاهدتها وهي طفلة صغيرة للأفلام ومسلسلات، من بطولة ممثلات بصمن على مسيرة جد إيجابية، وهي تحلم بأن تصبح ممثلة في يوم من الأيام.
تحقق حلمها منذ مدة بمشاركتها في في فيلم "شعايب ذ رمضان" السلسلة الفكاهية الناطقة بالريفية، التي بثت على القناة الأمازيغية في شهر رمضان الفارط، بالإضافة إلى إبداعها في دور أسند لها في فيلم رومانسي ومجموعة من الأعمال الأخرى.
الحايل، أصبحت من الشابات الناظوريات الصاعدات في ميدان التمثيل، ما أكده أساتذة في المجال ل ناظورسيتي، مشيرين إلى أن المستقبل لا يزال أمامها طويلا وعريضا لتشخيص أدوار جديدة ومتنوعة، فهي تسير بخطى ثابتة وتتطلع إلى تحقيق ذاتها فنيا والكشف عما تختزنه من قدرات في التشخيص السينمائي والمسرحي والتلفزيوني .
واستطاعت الحايل بفضل موهبتها في التمثيل، أن تجعل من شخصها، ممثلة قوية الحضور بمشاركتها في مجموعة من الأعمال الكبرى، إلى جانب ممثلين كبار بالريف عامة والناظور بشكل خاص.



