
ناظورسيتي – بدر الدين ابعير و محمد العبوسي
بعد مرور حوالي 100 يوم على الانتخابات الجماعية والتشريعية الأخيرة، قال عدد من المواطنين، إنه لم يتغير أي شيء على مستوى جماعة العروي بإقليم الناظور، غير أن آخرون اعتبروا أن هذه المدة غير كافية لتزيل الاوراش التنموية على أرض الواقع.
وفي هذا السياق، قال مواطنون في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن التغيير الذي حصل على مستوى جماعة العروي، ساهم في انجاز مجموعة من الطرقات، عكس المجلس السابق.
واعتبر هؤلاء، أن الوعود التي تم تقديمها في الحملات الانتخابية لم تترجم على أرض الواقع، فيما اعتبروا أن مدة 100 غير كافية لتنزيل برنامج عمل الجماعة، وأن المجلس يحتاج إلى مهلة لمواكبة جميع التطورات التي تعرفها الجماعة.
بعد مرور حوالي 100 يوم على الانتخابات الجماعية والتشريعية الأخيرة، قال عدد من المواطنين، إنه لم يتغير أي شيء على مستوى جماعة العروي بإقليم الناظور، غير أن آخرون اعتبروا أن هذه المدة غير كافية لتزيل الاوراش التنموية على أرض الواقع.
وفي هذا السياق، قال مواطنون في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن التغيير الذي حصل على مستوى جماعة العروي، ساهم في انجاز مجموعة من الطرقات، عكس المجلس السابق.
واعتبر هؤلاء، أن الوعود التي تم تقديمها في الحملات الانتخابية لم تترجم على أرض الواقع، فيما اعتبروا أن مدة 100 غير كافية لتنزيل برنامج عمل الجماعة، وأن المجلس يحتاج إلى مهلة لمواكبة جميع التطورات التي تعرفها الجماعة.
وأفاد المواطنون، أن المجلس الجماعي شرع في حفر مجموعة من الطرقات على مستوى أحياء الجماعة بغرض تعبيدها وتزفيتها، لافتين إلى المجلس بصدد تنزيل مجموعة من المشاريع التي من شأنها أن تساهم في تنمية الجماعة.
وبحسب المصادر ذاتها، فان الجماعة قامت بالانفتاح على الفاعلين بمدينة العروي وإشراكهم في إبداء آرائهم فيما يخص تنمية مدينة العروي، باعتبار جمعيات المجتمع المدني تعتبر قوة اقتراحية.
وأكد هؤلاء، على أن تقييم عمل الجماعة، يأتي بعد تسطير المجلس لبرنامج عمل الجماعة، الأمر الذي يبين التزام الجماعة من عدمها على تفعيل البرنامج، والإيفاء بالوعود المقدمة للساكنة.
وكما اشتكى المواطنون، من تدهور البنية التحتية على مستوى بعض أحياء الجماعة، والتي تتطلب تدخلا من قبل المجلس لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، سيما وأن هذه الأحياء تعيش على وقعها التهميش وتعتبر من الأحياء الناقصة التجهييز.
وتنتظر ساكنة جماعة العروي، الدور الذي سيلعبه المجلس الجماعي، في تطوير البنية التحتية، ومحاربة الفوارق المجالية، فضلا عن إحقاق عدالة مجالية، وإحداث مجموعة من المشاريع التي من شأنها أن تساهم في تطوير جماعة العروي الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم الناظور.
وبحسب المصادر ذاتها، فان الجماعة قامت بالانفتاح على الفاعلين بمدينة العروي وإشراكهم في إبداء آرائهم فيما يخص تنمية مدينة العروي، باعتبار جمعيات المجتمع المدني تعتبر قوة اقتراحية.
وأكد هؤلاء، على أن تقييم عمل الجماعة، يأتي بعد تسطير المجلس لبرنامج عمل الجماعة، الأمر الذي يبين التزام الجماعة من عدمها على تفعيل البرنامج، والإيفاء بالوعود المقدمة للساكنة.
وكما اشتكى المواطنون، من تدهور البنية التحتية على مستوى بعض أحياء الجماعة، والتي تتطلب تدخلا من قبل المجلس لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، سيما وأن هذه الأحياء تعيش على وقعها التهميش وتعتبر من الأحياء الناقصة التجهييز.
وتنتظر ساكنة جماعة العروي، الدور الذي سيلعبه المجلس الجماعي، في تطوير البنية التحتية، ومحاربة الفوارق المجالية، فضلا عن إحقاق عدالة مجالية، وإحداث مجموعة من المشاريع التي من شأنها أن تساهم في تطوير جماعة العروي الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم الناظور.