
ناظورسيتي | وليد المريني
عاد المهاجرون الأفارقة غير النظاميين مجددا إلى مهاجمة السياج الحدودي الوهمي الفاصل بين مليلية المحتلة وباقي التراب الوطني للعبور إلى ذات الثغر الواقع تحت السيادة الإسبانية.
وذكرت تقارير إخبارية أن حوالي 400 مهاجر من الأفارقة المنحدرين من دول جنوب الصحراء فشلوا أمس الاثنين في محاولة اقتحام السياج الحدودي على مستوى منطقة فرخانة بسبب الحراسة المشددة والسياج الجديد الذي تم إقامته حديثا، ليعودوا إلى الاختباء مجددا في غابة كوركو التي أضحت مأوى لآلاف المهاجرين الأفارقة.
وطيلة يوم أمس عرفت المناطق المجاورة للسياج الحدودي حالة استنفار من قبل الحرس الحدودي الإسباني تحسبا لأية محاولة اقتحام محتملة من قبل الأفارقة الرابضين غير بعيد عن الحدود.
عاد المهاجرون الأفارقة غير النظاميين مجددا إلى مهاجمة السياج الحدودي الوهمي الفاصل بين مليلية المحتلة وباقي التراب الوطني للعبور إلى ذات الثغر الواقع تحت السيادة الإسبانية.
وذكرت تقارير إخبارية أن حوالي 400 مهاجر من الأفارقة المنحدرين من دول جنوب الصحراء فشلوا أمس الاثنين في محاولة اقتحام السياج الحدودي على مستوى منطقة فرخانة بسبب الحراسة المشددة والسياج الجديد الذي تم إقامته حديثا، ليعودوا إلى الاختباء مجددا في غابة كوركو التي أضحت مأوى لآلاف المهاجرين الأفارقة.
وطيلة يوم أمس عرفت المناطق المجاورة للسياج الحدودي حالة استنفار من قبل الحرس الحدودي الإسباني تحسبا لأية محاولة اقتحام محتملة من قبل الأفارقة الرابضين غير بعيد عن الحدود.