بعد تزايد إصابات كورونا إطار طبي مغربي يدعو المسنين إلى تلقي الجرعة الرابعة
ناظورسيتي: متابعة
حث الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة وتفوق أعمارهم 60 سنة فما فوق بأخذ الجرعة الرابعة المعززة.
وأوضح الخبير حمضي في تصريح للإعلام، بأنه من حق الأشخاص الذين يعانون من الهشاشة الصحية المفرطة وسبق وأن أخذوا 3 جرعات، أن يتلقوا الجرعة المعززة الرابعة، وذلك قصد حماية أنفسهم، لأنهم هم المعرضون للإصابة بالفيروس بالدرجة الأولى.
وأكد الباحث ذاته، أن جميع الدراسات أكدت أن الجرعة الرابعة تحمي ما بين 80 و90 في المائة من الحالات الخطرة مقارنة مع الأشخاص الذين أخذوا جرعة معززة واحدة، أي ثلاث جرعات.
حث الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة وتفوق أعمارهم 60 سنة فما فوق بأخذ الجرعة الرابعة المعززة.
وأوضح الخبير حمضي في تصريح للإعلام، بأنه من حق الأشخاص الذين يعانون من الهشاشة الصحية المفرطة وسبق وأن أخذوا 3 جرعات، أن يتلقوا الجرعة المعززة الرابعة، وذلك قصد حماية أنفسهم، لأنهم هم المعرضون للإصابة بالفيروس بالدرجة الأولى.
وأكد الباحث ذاته، أن جميع الدراسات أكدت أن الجرعة الرابعة تحمي ما بين 80 و90 في المائة من الحالات الخطرة مقارنة مع الأشخاص الذين أخذوا جرعة معززة واحدة، أي ثلاث جرعات.
وأضاف المتحدث الطبي الخبير، بأن ما بين 90 و95 في المائة من الإصابات بكوفيد تكون في الأماكن المغلقة، وبالتالي يجب ارتداء الكمامة واحترام التباعد الجسدي.
وأفاد الباحث، أن ارتداء الكمامة الواقية له أهمية كبيرة في الحفاظ على الأشخاص تفادي انتشار الفيروس.
من جهتها، وحول الجرعة الرابعة، صرحت وزيرة الصحة الإسبانية مساء يوم الخميس 16 يونيو الجاري، باتخاذ البلاد لقرار جديد، يقر بضرورة اعتماد جرعة رابعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وستكون مفتوحة في وجه جميع المواطنين.
ووفق ما كشفته به كارولينا دارياس لوسائل إعلام إسبانية، فإن ذات القرار يأتي من أجل إبقاء الحالة الوبائية تحت السيطرة في اسبانبا، إذ سيتم الشروع في تلقيح المواطنين اعتبارا من الخريف المقبل، دون أن تحدد تاريخا مضبوطا لسريان هذا القرار، حيث تنتظر وزارتها التوصل باللقاحات المحينة والتي تضم المتحورات الجديدة لكورونا.
وقد خلق هذا القرار جدلا كبيرا في صفوف الرأي العام الإسباني، تجلى منذ أول إعلان، حيث اعتبروه متناقضا مع التعليمات الصادرة عن وكالة الدواء الأوروبية، والتي رأت في وقت سابق أن الجرعة الرابعة يجب أن تستهدف فقط الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم 80 سنة، وكذا الفئة العمرية ما بين 60 و80 سنة والتي تعاني من امراض مزمنة.
وأفاد الباحث، أن ارتداء الكمامة الواقية له أهمية كبيرة في الحفاظ على الأشخاص تفادي انتشار الفيروس.
من جهتها، وحول الجرعة الرابعة، صرحت وزيرة الصحة الإسبانية مساء يوم الخميس 16 يونيو الجاري، باتخاذ البلاد لقرار جديد، يقر بضرورة اعتماد جرعة رابعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وستكون مفتوحة في وجه جميع المواطنين.
ووفق ما كشفته به كارولينا دارياس لوسائل إعلام إسبانية، فإن ذات القرار يأتي من أجل إبقاء الحالة الوبائية تحت السيطرة في اسبانبا، إذ سيتم الشروع في تلقيح المواطنين اعتبارا من الخريف المقبل، دون أن تحدد تاريخا مضبوطا لسريان هذا القرار، حيث تنتظر وزارتها التوصل باللقاحات المحينة والتي تضم المتحورات الجديدة لكورونا.
وقد خلق هذا القرار جدلا كبيرا في صفوف الرأي العام الإسباني، تجلى منذ أول إعلان، حيث اعتبروه متناقضا مع التعليمات الصادرة عن وكالة الدواء الأوروبية، والتي رأت في وقت سابق أن الجرعة الرابعة يجب أن تستهدف فقط الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهم 80 سنة، وكذا الفئة العمرية ما بين 60 و80 سنة والتي تعاني من امراض مزمنة.
