بعد الهزيمة أمام المغرب.. المنتخب البلجيكي على وشك الانهيار
ناظورسيتي: متابعة
كشف فوز المغرب على بلجيكا (2-0) يوم الأحد عن مشاكل الشياطين الحمر داخليًا، حيث أصبح المنتخب البلجيكي على وشك الانهيار بسبب التوترات العديدة التي تفجرت بين اللاعبين في أعقاب الكارثة التي سببتها الهزيمة أمام أسود الأطلس.
وإذا كانت النتائج التي حققها الشياطين الحمر قبل المونديال قد شكلت بوادر قلق، فإن الهزيمة أمام المغرب فجر المشاكل التي يعاني منها الفريق.
وقالت وسائل إعلامية قريبة من غرفة تغيير الملابس، أن العديد من اللاعبين دخلوا في مشادات، وبدأوا ينتقدون بعضهم البعض بتصريحات في وسائل الإعلام.
كشف فوز المغرب على بلجيكا (2-0) يوم الأحد عن مشاكل الشياطين الحمر داخليًا، حيث أصبح المنتخب البلجيكي على وشك الانهيار بسبب التوترات العديدة التي تفجرت بين اللاعبين في أعقاب الكارثة التي سببتها الهزيمة أمام أسود الأطلس.
وإذا كانت النتائج التي حققها الشياطين الحمر قبل المونديال قد شكلت بوادر قلق، فإن الهزيمة أمام المغرب فجر المشاكل التي يعاني منها الفريق.
وقالت وسائل إعلامية قريبة من غرفة تغيير الملابس، أن العديد من اللاعبين دخلوا في مشادات، وبدأوا ينتقدون بعضهم البعض بتصريحات في وسائل الإعلام.
بعد اللقاء بفترة وجيزة، انتقد "يان فيرتونغن" زميليه في الفريق "كيفن دي بروين" و "إيدن هازارد"، بسبب عدم تألقهما في المباراة، وتقديم الإضافة المطلوبة لتحقيق الانتصار على المغرب.
من جانبها، انتقد كل من "هازارد" و "ديبروين" بطء خط الدفاع علنا. وبحسب ما ورد حاول روميلو لوكاكو، كقائد للفريق، فصل اللاعبين قبل تصاعد الموقف.
بالإضافة إلى ذلك، ولأسباب خاصة، لم يتحدث كيفن دي بروين و الحارس العملاق "تيبو كورتوا" مع بعضهما البعض منذ عدة سنوات.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد حسب وسائل إعلام بلجيكية، فكل من المهاجمين بيتشوايي و روميلو لوكاكو لا يتفاهمان فيما بينهما. كما يتجاهل كل من إيدين هازارد و ليوناردو تروسار بعضهما البعض.
الكثير من المواقف تظهر أن الفريق يوجد على صفيح ساخن. حيث ان التوترات عالية للغاية بين اللاعبين، الذين تنتظرهم مباراة صعبة ضد وصيف بطل العالم كرواتيا يوم الخميس المقبل 1 دجنبر.
وأوردت مصادر قريبة من المنتخب البلجيكي، أنه تم تنظيم "اجتماع أزمة" بين المديرين التنفيذيين والمدربين يوم الاثنين في مقر الشياطين الحمر.
من جانبها، انتقد كل من "هازارد" و "ديبروين" بطء خط الدفاع علنا. وبحسب ما ورد حاول روميلو لوكاكو، كقائد للفريق، فصل اللاعبين قبل تصاعد الموقف.
بالإضافة إلى ذلك، ولأسباب خاصة، لم يتحدث كيفن دي بروين و الحارس العملاق "تيبو كورتوا" مع بعضهما البعض منذ عدة سنوات.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد حسب وسائل إعلام بلجيكية، فكل من المهاجمين بيتشوايي و روميلو لوكاكو لا يتفاهمان فيما بينهما. كما يتجاهل كل من إيدين هازارد و ليوناردو تروسار بعضهما البعض.
الكثير من المواقف تظهر أن الفريق يوجد على صفيح ساخن. حيث ان التوترات عالية للغاية بين اللاعبين، الذين تنتظرهم مباراة صعبة ضد وصيف بطل العالم كرواتيا يوم الخميس المقبل 1 دجنبر.
وأوردت مصادر قريبة من المنتخب البلجيكي، أنه تم تنظيم "اجتماع أزمة" بين المديرين التنفيذيين والمدربين يوم الاثنين في مقر الشياطين الحمر.
