المزيد من الأخبار






بعد العنصر.. مجهولون يعترضون طريق البرلمانية ليلى أحكيم بالطريق السيار والأخيرة تنجو بأعجوبة


بعد العنصر.. مجهولون يعترضون طريق البرلمانية ليلى أحكيم بالطريق السيار والأخيرة تنجو بأعجوبة
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري

أوردت مصادر مقربة من البرلمانية الحركية ليلى أحكيم، أن الأخيرة، تعرضت عشية اليوم الأحد 18 مارس الجاري، لهجوم خطير، بعد أن اعترض طريقها مجهولون في الطريق السيار، وبالضبط بمنطقة تاوريرت.

وأضافت ذات المصادر لناظورسيتي أن برلمانية الناظور ليلى أحكيم، كانت متجهة إلى العاصمة الرباط لحضور انتخاب مكتب جمعية الأعمال الاجتماعية الخاصة بمجلس النواب.

وفي تفاصيل الواقعة التي تعرضت لها القيادية في صفوف نساء الحركة الشعبية، أن الأخيرة فوجئت بمجهولين اعترضوا طريقها بوضع حواجز حديدية وسط الطريق بعد مغادرتها محطة الأداء في تاوريرت، ما أدى إلى إنفجار إحدى عجلات سيارتها، إلا أنها حالت دون وقوع كارثة ونجت بأعجوبة.

وحسب المصادر ذاتها، فقد استمرت أحكيم في قيادة سيارتها لأزيد من 10 كيلومترات، على الرغم من الضرر، الذي لحق بها، إلى أن توقفت في إحدى باحات الاستراحة وربطت الاتصال بعناصر الدرك الملكي، التي حلت في عين المكان من أجل الوقوف على وقائع الحادث، وفتح تحقيق في ملابساتها.

تجدر الإشارة إلى أن امحند العنصر الأمين العام للحزب الذي تنتمي له البرلمانية والصيدلانية ليلى أحكيم، سبق وأن تعرض بدوره قبل أسبوعين، لإعتداء مماثل على الطريق السيار الرابط بين طنجة و الرباط، بعد إن اعترض طريقه مجهولون ليلا.



1.أرسلت من قبل anwar في 18/03/2018 18:07 من المحمول
الحل هو تشديد العقوبات

2.أرسلت من قبل ليلى في 18/03/2018 19:21 من المحمول
كون كانت معقولة كاع مايتعرضو ليها ....

3.أرسلت من قبل Tahar في 18/03/2018 23:56 من المحمول
C est bizarre commeme!!! Moi je suis de taourirt et on connaît pas ça chez nous...J empreinte cette route souvent et on as jamais eu de soucis...la region est tres calme et il y a pas de problème sur cette autoroute...''''adono alkadiya fiha ina''''

4.أرسلت من قبل ariani في 20/03/2018 07:02
يجب على الدولة أن تنفذ في هؤلاء المجرمين عقوبة الإعدام لأنهم يجعلون السائقين المستعملين لتلك الطرق يعيشون في رعب دائم ، والسفر عبر تلك الطرق ليلا مغامرة كبيرة يكاد يكون انتحارا . والأكثر من ذلك يجعلون سمعة بلادنا الأمنية في الحضيض وقد يستغلها أعداؤنا ومنافسونا ونحن نعيش المراحل الأخيرة للترشح لتنظيم كأس العالم 2026.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح