
ناظورسيتي: بدر الدين أبعير
بعد الخرجة المقصودة التي قام بها وزير التشغيل والإدماج المهني، للحديث عن حملة المقاطعة، في تصريحات صحافية، قال فيها “البعض فهمو باللي أنا مع أو ضد، أنا لست مع ولست ضد، ولست معنيا بهذا الموضوع، لأنني أنا مسؤول حكومي والمجتمع هاداك الشغل ديالو" كما أضاف في تعقيبه حول سؤال دقيق من أحد الصحفيين بقوله "أنا ماشي مواطن أنا وزير، انت كتسولني كوزير كون كنت مواطن دايز فالزنقة كاع ما تجي تسولني".
الخرجة التي جائت بعد خرجات سبقتها من مسؤولين وممثلين لبعض الشركات التي قاطعها المواطنون، أثارت ردود فعل تراوحت بين مستنكر ومدين، ومستهزء بالمستوى الذي وصل له بعض ممثلي الأمة ومسيري الشأن العام في بلادنا، حيث قالت إحدى الناشطات الفايسبوكية تعقيبا على الوزير، "يا ملك البلاد وبقدره ومكانته لم يقم أبدا بتلفظ كلام جارح في حق المواطنين، في حين أنت الوزير "اليتيم" نهقت بما لم تضرب له حساب"، في حين أحد الشباب الفايسبوكي مستهزءا ب(تكبر) الوزير إذ قال عنه " زعماتيكا الوزير يتيم قبل ما يكون وزير واش كان مواطن ديال الزنقة؟".
وتجدر الإشارة إلى أن مؤخرا أثارت بعض الخرجات من بعض الوزراء والمسؤولين الذين قاموا بنعت الشعب ب" المداويخ والخونة وشعب يحب للعب وابناء الزنقة" ردود فعل مضادة من المواطنين الذين أكدوا على إستمرارهم في المقاطعة ضد غلاء أسعار بعض المواد المستهلكة يوميا، كاشفين عن تصعيدهم مستقبلا لتشمل الحملة مقاطعة مواد شركات أخرى، إلى حين تحقيق مطلب الشعب في تخفيض الأسعار والأخد بعين الإعتبار المشاكل التي يعيشها المواطنون في حياتهم اليومية العادية.
بعد الخرجة المقصودة التي قام بها وزير التشغيل والإدماج المهني، للحديث عن حملة المقاطعة، في تصريحات صحافية، قال فيها “البعض فهمو باللي أنا مع أو ضد، أنا لست مع ولست ضد، ولست معنيا بهذا الموضوع، لأنني أنا مسؤول حكومي والمجتمع هاداك الشغل ديالو" كما أضاف في تعقيبه حول سؤال دقيق من أحد الصحفيين بقوله "أنا ماشي مواطن أنا وزير، انت كتسولني كوزير كون كنت مواطن دايز فالزنقة كاع ما تجي تسولني".
الخرجة التي جائت بعد خرجات سبقتها من مسؤولين وممثلين لبعض الشركات التي قاطعها المواطنون، أثارت ردود فعل تراوحت بين مستنكر ومدين، ومستهزء بالمستوى الذي وصل له بعض ممثلي الأمة ومسيري الشأن العام في بلادنا، حيث قالت إحدى الناشطات الفايسبوكية تعقيبا على الوزير، "يا ملك البلاد وبقدره ومكانته لم يقم أبدا بتلفظ كلام جارح في حق المواطنين، في حين أنت الوزير "اليتيم" نهقت بما لم تضرب له حساب"، في حين أحد الشباب الفايسبوكي مستهزءا ب(تكبر) الوزير إذ قال عنه " زعماتيكا الوزير يتيم قبل ما يكون وزير واش كان مواطن ديال الزنقة؟".
وتجدر الإشارة إلى أن مؤخرا أثارت بعض الخرجات من بعض الوزراء والمسؤولين الذين قاموا بنعت الشعب ب" المداويخ والخونة وشعب يحب للعب وابناء الزنقة" ردود فعل مضادة من المواطنين الذين أكدوا على إستمرارهم في المقاطعة ضد غلاء أسعار بعض المواد المستهلكة يوميا، كاشفين عن تصعيدهم مستقبلا لتشمل الحملة مقاطعة مواد شركات أخرى، إلى حين تحقيق مطلب الشعب في تخفيض الأسعار والأخد بعين الإعتبار المشاكل التي يعيشها المواطنون في حياتهم اليومية العادية.


