متابعة
أصدرت المحكمة الإدارية بالرباط مؤخرا حكما قضائيا بعد أربع سنوات، متعلق بقضية بين أستاذة ناظوريرية تدعى أمينة رحو والنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني في شخص النائب الإقليمي بالناظور، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين للجهة الشرقية في شخص مديرها، تؤكد فيه إلغاء القرار الإداري الصادر عن وزير التربية الوطنية موضوع كتاب التبليغ عدد 117554 القاضي بتوقيع عقوبة الإقصاء المؤقت مع الحرمان من اكل أجر لمدة 15 يوما في حق الطاعنة، مع ترتيب الأثار القانونية على ذلك.
وقد أكدت الأستاذة امينة رحو في تصريح لها للموقع، أنها عانت من الظلم وشطط في إستعمال السلطة وتوقيفها من العمل لمدة 15 ليوما دون أجرة، بسبب خلاف لها مع مدير السابق لمدرسة الجاحض، مضيفة أن قضيتها عرفت "تواطئ" كل من المدير الإقليمي السابق لوزارة التربية الوطنية بالناظور، والوزير السابق "محمد الوفا".
وكشفت الأستاذة في رسالة توصل بها موقع ناظورسيتي أن أطرافا عديدة من بينهم المدير وأستاذات بالمؤسسة ورئيس جمعية أولياء تلاميذ المؤسسة، والمدير الإقليمي السابق رؤساء مصالح و مكاتب بالمديرية المذكورة، مؤطرين تربويين، موظفين بالأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين، وزير التربية الوطنية السابق "محمد الوفا"، أعضاء اللجنة الوزارية ونقابات، قاموا بالتأمر ضدها وإرسال العديد من المراسلات ضدها.
وإختتمت بالقول على أن القضاء قام بإنصافها وهذا دليل على أنها لم تقم بأي خطأ، وكل ما هناك هو تصفية حسابات معها لكونها قالت كلمة حق.
أصدرت المحكمة الإدارية بالرباط مؤخرا حكما قضائيا بعد أربع سنوات، متعلق بقضية بين أستاذة ناظوريرية تدعى أمينة رحو والنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني في شخص النائب الإقليمي بالناظور، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين للجهة الشرقية في شخص مديرها، تؤكد فيه إلغاء القرار الإداري الصادر عن وزير التربية الوطنية موضوع كتاب التبليغ عدد 117554 القاضي بتوقيع عقوبة الإقصاء المؤقت مع الحرمان من اكل أجر لمدة 15 يوما في حق الطاعنة، مع ترتيب الأثار القانونية على ذلك.
وقد أكدت الأستاذة امينة رحو في تصريح لها للموقع، أنها عانت من الظلم وشطط في إستعمال السلطة وتوقيفها من العمل لمدة 15 ليوما دون أجرة، بسبب خلاف لها مع مدير السابق لمدرسة الجاحض، مضيفة أن قضيتها عرفت "تواطئ" كل من المدير الإقليمي السابق لوزارة التربية الوطنية بالناظور، والوزير السابق "محمد الوفا".
وكشفت الأستاذة في رسالة توصل بها موقع ناظورسيتي أن أطرافا عديدة من بينهم المدير وأستاذات بالمؤسسة ورئيس جمعية أولياء تلاميذ المؤسسة، والمدير الإقليمي السابق رؤساء مصالح و مكاتب بالمديرية المذكورة، مؤطرين تربويين، موظفين بالأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين، وزير التربية الوطنية السابق "محمد الوفا"، أعضاء اللجنة الوزارية ونقابات، قاموا بالتأمر ضدها وإرسال العديد من المراسلات ضدها.
وإختتمت بالقول على أن القضاء قام بإنصافها وهذا دليل على أنها لم تقم بأي خطأ، وكل ما هناك هو تصفية حسابات معها لكونها قالت كلمة حق.