بحضور شخصيات وازنة.. الزاوية العلاوية بوكسان تحتفل بذكرى المولد النبوي
ناظورسيتي: محمد العبوسي
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف ، وجريا على التقاليد السنوي ،أحيى الشرفاء الودغيريين ومعهم مريدي الطريقة العلوية بالناظور، حفلا دينيا بالزاوية العلوية الكائن مقرها بدوار أولاد حدو رحو بجماعة وكسان قيادة بني بويفرور إقليم الناظور، مساء يوم أمس الثلاثاء 27 نونبر الجاري، بحضور مريدي الطريقة العلوية من مجموعة من المدن بمختلف جهات المملكة الى جانب شخصيات وازنة في مقدمتهم عبد النبي بعيوي، رئيس مجلس جهة الشرق.
وقد توافد على الزاوية حشد غفير من ساكنة المنطقة إضافة الى مسمعين وفقراء مريدون من أهل الذكر ، عاشوا على مدار ساعات من الزمن لحظات روحانية في أجواء من التآخي والتآزر، على ايقاع تلاوة وترتيل الذكر الحكيم.
وقد أكد الأستاذ أحمد خرطة، أن الزاوية العلوية المذكورة أعلاه تأسست سنة 1920على يد الشيخ مولاي سليمان بن المهدي الودغيري، حيث كان مجمع الفقراء ومركز للمقاومة في عهد الحماية، كما تم ابان الفترة ذاتها تطويقها غير ما مرة من طرف الجنود الاسبان، بحكم أن المكان الى جانب أنه كان ولازال مكان لذكر الله فقد كانت مركز للجهاد في سبيل الله ، وذلك قل أن يتم الانتقال إلى المقر الحالي للزاوية الذي تم تشييده سنة 1961 والذي يشهد مراسيم الحفل السنوي بذكرى خير البرية.
وأضاف الأستاذ أحمد خرطة ، أن الزاوية وعبر أنشطتها الدينية تسعى إلى ترسيخ العقيدة الإسلامية إضافة الى نشر المحبة والخير والتآزر في سبيل الله ، مضيفا أن المجتمع الذي أصبح ماديا في حاجة الى الروحانيات من أجل ترسيخها بذات المكان والاقليم والوطن ككل
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف ، وجريا على التقاليد السنوي ،أحيى الشرفاء الودغيريين ومعهم مريدي الطريقة العلوية بالناظور، حفلا دينيا بالزاوية العلوية الكائن مقرها بدوار أولاد حدو رحو بجماعة وكسان قيادة بني بويفرور إقليم الناظور، مساء يوم أمس الثلاثاء 27 نونبر الجاري، بحضور مريدي الطريقة العلوية من مجموعة من المدن بمختلف جهات المملكة الى جانب شخصيات وازنة في مقدمتهم عبد النبي بعيوي، رئيس مجلس جهة الشرق.
وقد توافد على الزاوية حشد غفير من ساكنة المنطقة إضافة الى مسمعين وفقراء مريدون من أهل الذكر ، عاشوا على مدار ساعات من الزمن لحظات روحانية في أجواء من التآخي والتآزر، على ايقاع تلاوة وترتيل الذكر الحكيم.
وقد أكد الأستاذ أحمد خرطة، أن الزاوية العلوية المذكورة أعلاه تأسست سنة 1920على يد الشيخ مولاي سليمان بن المهدي الودغيري، حيث كان مجمع الفقراء ومركز للمقاومة في عهد الحماية، كما تم ابان الفترة ذاتها تطويقها غير ما مرة من طرف الجنود الاسبان، بحكم أن المكان الى جانب أنه كان ولازال مكان لذكر الله فقد كانت مركز للجهاد في سبيل الله ، وذلك قل أن يتم الانتقال إلى المقر الحالي للزاوية الذي تم تشييده سنة 1961 والذي يشهد مراسيم الحفل السنوي بذكرى خير البرية.
وأضاف الأستاذ أحمد خرطة ، أن الزاوية وعبر أنشطتها الدينية تسعى إلى ترسيخ العقيدة الإسلامية إضافة الى نشر المحبة والخير والتآزر في سبيل الله ، مضيفا أن المجتمع الذي أصبح ماديا في حاجة الى الروحانيات من أجل ترسيخها بذات المكان والاقليم والوطن ككل
