بتعليمات ملكية.. "بوريطة" يطير إلى العاصمة الفرنسية
ناظورسيتي: متابعة
بتعليمات من الملك محمد السادس، سيمثل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، المملكة المغربية في الدورة الخامسة لمنتدى باريس حول السلام، والذي ينظم يومي 11 و12 نونبر 2022 بالعاصمة الفرنسية.
ويضم منتدى باريس للسلام كل سنة منذ انطلاقته في العام 2018 رؤساء دول وممثلين عن منظمات دولية أو عن المجتمع المدني الدولي، وزراء، قادة منشآت، وشخصيات ملتزمة.
يأتي منتدى باريس للسلام في إطار الحركية التي استهلها رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، من أجل التشديد على أهمية تعددية الأطراف والعمل الجماعي للتصدي للتحديات الراهنة.
بتعليمات من الملك محمد السادس، سيمثل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، المملكة المغربية في الدورة الخامسة لمنتدى باريس حول السلام، والذي ينظم يومي 11 و12 نونبر 2022 بالعاصمة الفرنسية.
ويضم منتدى باريس للسلام كل سنة منذ انطلاقته في العام 2018 رؤساء دول وممثلين عن منظمات دولية أو عن المجتمع المدني الدولي، وزراء، قادة منشآت، وشخصيات ملتزمة.
يأتي منتدى باريس للسلام في إطار الحركية التي استهلها رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، من أجل التشديد على أهمية تعددية الأطراف والعمل الجماعي للتصدي للتحديات الراهنة.
كما يهدف المنتدى إلى المضي بخذى ثابتة في إحلال السلام عبر النهوض بالحوكمة العالمية وتعزيزه لجميع السبل التي من شأنها تبديد التوترات الدولية على غرار التعاون بين الدول لمواجهة التحديات العابرة للحدود الوطنية، وإدارة الممتلكات العامة العالمية على نحو جماعي، وتنظيم الإنترنت والتبادل على نحو أفضل.
ويتطلع هذا المنتدى وفق المنظمين، إلى أن يصير مناسبة سنوية لعرض المشاريع والأفكار والمبادرات التي تسهم بشكل فاعل في تحسين التعاون الدولي بشأن الرهانات العالمية الأساسية وفي تحقيق عولمة أكثر عدلًا وإنصافًا وفي بناء نظام متعدد الأطراف وأكثر فعالية.
ستُنظّم هذه الفعالية في 3 أيام، في الفترة الممتدة ما بين 11 وحتى 13 نونبر الجاري.
هذا وخلال الجلسة الافتتاحية رفيعة المستوى، والتي تحمل عنوان "تجاوز الأزمات", استعرض المشاركون أهم التحديات الدولية الراهنة السياسية والامنية والاقتصادية والطاقوية والبيئية وسبل مواجهتها بصفة جماعية وفعالة.
وعلى هامش أشغال المنتدى، التقى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الجمعة 11 نونبر الجاري، بوزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس.
وحسب ما نشرته وكالة إيفي الإسبانية، فإن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، التقى بنظيره الإسباني من أجل التحضير لاجتماع رفيع المستوى والذي من المرتقب أن يتم انعقاده بداية السنة القادمة.
كما قام الوزيران، خلال هذا اللقاء بمناقشة المسألة المتعلقة بالتطور الحاصل في خارطة الطريق بين البلدين.
ويتطلع هذا المنتدى وفق المنظمين، إلى أن يصير مناسبة سنوية لعرض المشاريع والأفكار والمبادرات التي تسهم بشكل فاعل في تحسين التعاون الدولي بشأن الرهانات العالمية الأساسية وفي تحقيق عولمة أكثر عدلًا وإنصافًا وفي بناء نظام متعدد الأطراف وأكثر فعالية.
ستُنظّم هذه الفعالية في 3 أيام، في الفترة الممتدة ما بين 11 وحتى 13 نونبر الجاري.
هذا وخلال الجلسة الافتتاحية رفيعة المستوى، والتي تحمل عنوان "تجاوز الأزمات", استعرض المشاركون أهم التحديات الدولية الراهنة السياسية والامنية والاقتصادية والطاقوية والبيئية وسبل مواجهتها بصفة جماعية وفعالة.
وعلى هامش أشغال المنتدى، التقى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الجمعة 11 نونبر الجاري، بوزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس.
وحسب ما نشرته وكالة إيفي الإسبانية، فإن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، التقى بنظيره الإسباني من أجل التحضير لاجتماع رفيع المستوى والذي من المرتقب أن يتم انعقاده بداية السنة القادمة.
كما قام الوزيران، خلال هذا اللقاء بمناقشة المسألة المتعلقة بالتطور الحاصل في خارطة الطريق بين البلدين.
