الهجرة بواسطة "جيت سكي" تغزو الطريق بين شمال النغرب وإسبانيا
ناظورسيتي: متابعة
تعرف العديد من المناطق الساحلية بشمال المملكة، تزايدا في نشاط عمليات التهجير غير النظامي؛ نحو الاراضي الإيبيرية، بواسطة الدراجات النارية المعروفة بـ”الجيتسكي”.
وترصد مقاطع فيديو؛ تم تداولها عبر وسائط التواصل الاجتماعي؛ للحظات وصول العديد من المهاجرين الى السواحل الإسبانية؛ قادمين من مدن الشمال بالمغرب،؛ على متن درجات “الجيتسكي”.
ووفق صحيفة “الفارو” الإسبانية؛ فإن هذه المقاطع المصورة؛ توثق نشاطا متزايدة لأنشطة التهجير غير النظامي بين السواحل الشمالية للمملكة ومنطقة ساحلية بين منطقتي "طريفة" والجزيرة الخضراء.
تعرف العديد من المناطق الساحلية بشمال المملكة، تزايدا في نشاط عمليات التهجير غير النظامي؛ نحو الاراضي الإيبيرية، بواسطة الدراجات النارية المعروفة بـ”الجيتسكي”.
وترصد مقاطع فيديو؛ تم تداولها عبر وسائط التواصل الاجتماعي؛ للحظات وصول العديد من المهاجرين الى السواحل الإسبانية؛ قادمين من مدن الشمال بالمغرب،؛ على متن درجات “الجيتسكي”.
ووفق صحيفة “الفارو” الإسبانية؛ فإن هذه المقاطع المصورة؛ توثق نشاطا متزايدة لأنشطة التهجير غير النظامي بين السواحل الشمالية للمملكة ومنطقة ساحلية بين منطقتي "طريفة" والجزيرة الخضراء.
وأردت الصحيفة، أن الراغب في الاستفادة من هذه الخدمات ؤدس مبلغا قدره حوالي 3000 أورو.
وأضاف المصدر الإعلامي، أن هذه العمليات الإجرامية تعتبر من أبرز أعمال التجارية التي تزدهر عند شبكات “الحريگ”، إذ يصل كل يوم أكثر من عشرين مهاجرا إلى إسبانيا بنفس الطريقة، كما يتضاعف عدد هذه المحاولات بصورة أكثر بين سبتة المحتلة وامتدادهما المغربي.
ونشرت “إل فارو دي ”، قائلة أن المهربين لا يترددون في تعريض حياة المهاجرين للخطر، وإلقائهم في البحر إذا تعرضوا للمطاردة من قبل قوات الأمن المغربية أو الإسبانية، كما أشارت إلى أن عدد المهربين الجدد المتورطين في الاتجار بالبشر في تزايد، بسبب معرفتهم أنه إذا لم يكن لديهم سجل، فسوف ينتهي بهم الأمر بأحكام مع وقف تنفيذها.
وأضاف المصدر الإعلامي، أن هذه العمليات الإجرامية تعتبر من أبرز أعمال التجارية التي تزدهر عند شبكات “الحريگ”، إذ يصل كل يوم أكثر من عشرين مهاجرا إلى إسبانيا بنفس الطريقة، كما يتضاعف عدد هذه المحاولات بصورة أكثر بين سبتة المحتلة وامتدادهما المغربي.
ونشرت “إل فارو دي ”، قائلة أن المهربين لا يترددون في تعريض حياة المهاجرين للخطر، وإلقائهم في البحر إذا تعرضوا للمطاردة من قبل قوات الأمن المغربية أو الإسبانية، كما أشارت إلى أن عدد المهربين الجدد المتورطين في الاتجار بالبشر في تزايد، بسبب معرفتهم أنه إذا لم يكن لديهم سجل، فسوف ينتهي بهم الأمر بأحكام مع وقف تنفيذها.
